Biblia Todo Logo
အွန်လိုင်း သမ္မာကျမ်းစာ

- ကြော်ငြာတွေ -




أعمال 1:15 - Qatifi New Arabic Version / الترجمة العربية القطيفية الجديدة

15 و أجتمع في يوم من الأيام تقريبًا مية وعشرين واحد من الأخوه، ووقف بطرس بينهم وخطب فيهم و قال:

အခန်းကိုကြည့်ပါ။ ကော်ပီ




أعمال 1:15
31 ပူးပေါင်းရင်းမြစ်များ  

وضرب ليهم مَثَل ثاني، و قال: "ملكوت السماوات أشبه ما يكون بحبة خردل أخدها رجال وزرعها في بستانه.


وطلب منهم بطرس أن يباتوا وياه الليلة ويضيّفهم في داك البيت. و في الصبح راح وياه بعض الأخوه من يافا،


وسمعوا الرسل والأخوه في منطقة اليهودية أن فيه ناس بعد غير اليهود قبلوا كلمة الله،


وأمرني الروح أن أطلع وياهم من دون تردد، وطلعت، وجو ويايي ديلين الأخوه الستة. و لما دخلنا بيت الرجال،


و لما شافه جابه لأنطاكية، وأجتمعوا ويا أعضاء الكنيسة هناك لمدة سنة كاملة، وعلموا جماعات كبيرة. وكانت أنطاكية أول مكان يتسمى فيه تلاميد الرب بإسم المسيحيين.


عشان چدي قرر التلاميد أن يتبرع كل واحد فيهم باللي يقدر عليه، ويرسلوا معونات إلى الأخوه الساكنين في اليهودية.


وأشر ليهم بإيده عشان يسكتوا، و قال كيف طلعه الرب من السجن، و قال ليهم: "قولوا إلى يعقوب وأخوتي هالشي." و بعدين طلع من عندهم و راح مكان ثاني.


و لكن اليهود إلا مو مؤمنين حرضوا إلا مهم يهود على الأخوه، وخربوا تفكيرهم.


وجَو ناس من منطقة اليهودية إلى أنطاكية، و قاموا يعلموا الأخوه و قالوا ليهم: "ما تقدروا تخّلصوا إدا ما تختنتوا حسب توراة موسى"


و بعد ما رسلتهم الكنيسة، سافروا وراحوا في طريقهم إلى أورشليم ومروا بمناطق فينيقية والسامرة، و قالوا للأخوه إلا فيها بأن الشعوب إلا مهي يهودية بعد أمنوا بالمسيح، وچدي أنتشرت الأخبار إلي تفرّح بين كل الأخوه.


و كان الأخوه في لسترة وإيقونية يشهدوا لِتِيمُوثَاوُس بسمعته الزينة.


و طلع بولس وسيلا من السجن و توجهوا إلى بيت ليديا، و هناك قابلوا الأخوه وشجعوهم، و بعدين طلعوا من المدينة.


و في الليل راحوا الأخوه بولس وسيلا منطقة بيرية. و لما وصلوا، راحوا إلى معبد اليهود إلا فيها.


و على طول رسلوا الأخوه بولس وسافر عن طريق البحر، وبقى سيلا وَتِيمُوثَاوُس هناك.


و لما ما حصلوهم هناك، سحبوا ياسون وبعض الأخوه و جرجروهم إلى حكام المدينة، وأشتكوا عليهم و هم يقولوا بصوت عالي: "ديلين الرجال الإثنين إلا قلبوا الدنيا، من يوم ما جَو مدينتنا،


وقعد بولس في كورنثوس فترة طويلة، و بعدين سلم وودع الأخوه وسافر بالبحر وتوجه إلى سوريا ووياه بِرِيسْكِلا وَأَكِيلا، بعد ما حلق شعر راسه في ميناء كَنْخِرِيَا، لأنه كان عليه ندر.


وقرر أبلوس أن يسافر إلى بلاد أخائية فشجعوه الأخوه وكتبوا إلى التلاميد هناك أن يرحبوا فيه. و لما وصل عندهم ساعد إلا آمنوا هناك مساعدة كبيرة باللي عنده من النعمة:


و لما وصلنا إلى أورشليم، رحبوا فينا الأخوه و هم فرحانين.


و لما سمعوا أخباره مجدوا الله، و قالوا له: "أنت تشوف يا أخونا أن إلا آمنوا بالرب من اليهود عددهم بالآلاف، و هم متحمسين للتوراة،


وتابعنا سفرنا في البحر من صور إلى بُتُولَمَايِسَ، وسلمنا على بعض الأخوه هناك وقعنا وياهم يوم واحد.


ويشهد على صحة كلامي رئيس الكهنة ومجلس القادة. أنا إلا كنت أخد منهم رسايل إلى أخوتهم في دمشق عشان يعاونوني في سجن هالناس هناك، وكنت ناوي أجرجرهم إلى أورشليم عشان يتعاقبوا


وحصلنا هناك شوية من الأخوه، وطلبوا منا أن نقعد وياهم سبعة أيام. وچدي وصلنا إلى روما.


ကြှနျုပျတို့နောကျလိုကျပါ:

ကြော်ငြာတွေ


ကြော်ငြာတွေ