و لما شافه جابه لأنطاكية، وأجتمعوا ويا أعضاء الكنيسة هناك لمدة سنة كاملة، وعلموا جماعات كبيرة. وكانت أنطاكية أول مكان يتسمى فيه تلاميد الرب بإسم المسيحيين.
و بعد ما رسلتهم الكنيسة، سافروا وراحوا في طريقهم إلى أورشليم ومروا بمناطق فينيقية والسامرة، و قالوا للأخوه إلا فيها بأن الشعوب إلا مهي يهودية بعد أمنوا بالمسيح، وچدي أنتشرت الأخبار إلي تفرّح بين كل الأخوه.
و لما ما حصلوهم هناك، سحبوا ياسون وبعض الأخوه و جرجروهم إلى حكام المدينة، وأشتكوا عليهم و هم يقولوا بصوت عالي: "ديلين الرجال الإثنين إلا قلبوا الدنيا، من يوم ما جَو مدينتنا،
وقعد بولس في كورنثوس فترة طويلة، و بعدين سلم وودع الأخوه وسافر بالبحر وتوجه إلى سوريا ووياه بِرِيسْكِلا وَأَكِيلا، بعد ما حلق شعر راسه في ميناء كَنْخِرِيَا، لأنه كان عليه ندر.
وقرر أبلوس أن يسافر إلى بلاد أخائية فشجعوه الأخوه وكتبوا إلى التلاميد هناك أن يرحبوا فيه. و لما وصل عندهم ساعد إلا آمنوا هناك مساعدة كبيرة باللي عنده من النعمة:
ويشهد على صحة كلامي رئيس الكهنة ومجلس القادة. أنا إلا كنت أخد منهم رسايل إلى أخوتهم في دمشق عشان يعاونوني في سجن هالناس هناك، وكنت ناوي أجرجرهم إلى أورشليم عشان يتعاقبوا