14 وكانوا كلهم يداوموا على الصلاة بقلب واحد و وياهم بعض النسوان، ومريم أم يسوع وأخوته.
و لما كان يسوع قاعد يتكلم ويا الجماعة، إلا أمه وأخوته كانوا واقفين برا، يمبوا يتكلموا وياه.
و كل إلا تطلبوه بالصلاة بإيمان، بتحصلوه."
و من بعيد كان في نسوان واجد تراقب إلا يصير، وكانوا هم نفسهم النسوان إلا كانوا أتباع يسوع من منطقة الجليل وكانوا يخدموه،
و من بعيد كان هناك نسوان واجد يراقبوا إلا يصير، وبينهم مريم المجدلية ومريم أم يعقوب الصغير ويوسي، وسالومة،
و لما خلَّص يوم السبت، أشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب و سالومة عطور عشان يروحوا ليسوع ويمسحوا جسمه عشان يدفنوه.
و لما جا اليوم الخمسين و هو عيد يهودي، كانوا الأخوه مجتمعين ويا بعض في مكان واحد،
وكانوا كلهم يداوموا على أن ياخدوا تعليمهم من الرسل، و على حياة التشارك و قص الخبز و الصلوات.
ويداوموا على روحة الهيكل كل يوم و هم على قلب واحد، ويقسموا الخبز في البيوت، وياكلوا أكلهم وقلوبهم مليانة فرح وسعادة وصفاء،
وأحنا نتفرغ ونظل نداوم على الصلاة وخدمة الكلمة."