18 وْرَاكُمْ تْحَرّْرْتُو مْنْ الدّْنُوبْ وْوْلِّيتُو عْبِيدْ لْلتَّقْوَى.
18 وْفعلًا، تحرّرْتو من الدنوب وْرجعْتو عبيد نالتقوى.
«رُوحْ الرَّبّْ عْلِيَّ حِيتْ خْتَارْنِي بَاشْ نْخَبّْرْ الْمَسَاكِينْ بْالْبْشَارَة، وْصِيفْطْنِي نْخَبّْرْ اللِّي مْحْبُوسِينْ بْلِّي غَادِي يْتّْطْلَقْ سْرَاحْهُمْ، وْالْعَمْيِينْ بْلِّي غَيْوَلِّيوْ يْشُوفُو، وْالْمْضْلُومِينْ بْلِّي غَيْتْحَرّْرُو،
هَكَّا غَتْعَرْفُو الْحَقّْ، وْالْحَقّْ هُوَ اللِّي غَيْحَرّْرْكُمْ».
وْإِلَا حَرّْرْكُمْ الْوَلْدْ، غَادِي تّْحَرّْرُو بْالصَّحْ.
وْهَكَّا مَا غَيْتّْحْكّْمُوشْ فِيكُمْ الدّْنُوبْ، حِيتْ نْتُمَ مَاشِي تَحْتْ حْكَامْ الشّْرَعْ، وَلَكِنْ تَحْتْ حْكَامْ النِّعْمَة دْ اللَّهْ.
أَمَّا دَابَا رَاكُمْ تْحَرّْرْتُو مْنْ الدّْنُوبْ وْوْلِّيتُو عْبِيدْ لْلَّهْ، وْالْغْلَّة اللِّي فِيكُمْ كَتْدِّي لْلْقَدَاسَة، وْالنَّتِيجَة دْيَالْهَا هِيَ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
حِيتْ اللِّي مَاتْ رَاهْ تْحَرّْرْ مْنْ الدّْنُوبْ.
حِيتْ الشّْرَعْ دْيَالْ الرُّوحْ اللِّي كَيْعْطِي الْحَيَاةْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ حَرّْرْنِي مْنْ شْرَعْ الدَّنْبْ وْالْمُوتْ.
رَاهْ الْمَسِيحْ حَرّْرْنَا بَاشْ نْكُونُو فْالْحَقِيقَة مْحَرّْرِينْ، إِيوَا تْبْتُو فْالْحُرِّيَّة دْيَالْكُمْ وْمَا تْرْجْعُوشْ عَاوْتَانِي تْعِيشُو تَحْتْ التّْقُلْ دْ الْعُبُودِيَّة.
عِيشُو بْحُرِّيَّة، وْمَا تْكُونُوشْ بْحَالْ هَادُوكْ اللِّي كَيْسْتَغْلُّوهَا بَاشْ يْسَتْرُو الشَّرّْ، وَلَكِنْ كُونُو بْحَالْ الْعْبِيدْ دْيَالْ اللَّهْ.