33 وْكَنْطْلَبْ اللَّهْ اللِّي كَيْعْطِي الْهْنَا بَاشْ يْكُونْ مْعَاكُمْ كَامْلِينْ! آمِينْ.
33 إلَه السلام يكون معكُم كاملين. آمين
«هَا الْعَزْبَة غَتْحْمَلْ، وْتْوْلَدْ وَلْدْ، وْيْتّْسَمَّى عِمَانُوئِيلْ»، اللِّي الْمَعْنَى دْيَالُه: اللَّهْ مْعَانَا.
وْعَلّْمُوهُمْ بَاشْ يْدِيرُو بْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي وْصِّيتْكُمْ بِيهْ، وْهَانَا مْعَاكُمْ لِيَّامْ كُلّْهَا، حْتَّى لْلّْخْرْ دْ الزّْمَانْ».
وْاللَّهْ اللِّي كَيْعْطِي الْهْنَا، غَيْسْحَقْ الشِّيطَانْ تَحْتْ رْجْلِيكُمْ دْغْيَا. وْالنِّعْمَة دْيَالْ رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ تْكُونْ مْعَاكُمْ!
وْكَيْسَلّْمْ عْلِيكُمْ غَايُوسْ اللِّي ضَايْفْنِي وْكَيْضَايْفْ الْمُومْنِينْ فْدَارُه، وْكَيْسَلّْمْ عْلِيكُمْ أَرَاسْتُسْ لَمِينْ دْيَالْ الصّْنْدُوقْ دْ الْمْدِينَة، وْكَيْسَلّْمْ عْلِيكُمْ خُونَا كَوَارْتُسْ. [
حِيتْ اللَّهْ مَاشِي إِلَاهْ دْ الْفُوضَى وَلَكِنْ إِلَاهْ دْ الْهْنَا. وْكِمَا كَايْنْ فْݣَاعْ الْكْنَايْسْ دْيَالْ الْمْقَدّْسِينْ،
وْفْاللّْخْرْ آ الْخُوتْ، فْرْحُو وْكُونُو مْكْمُولِينْ، شَجّْعُو بْعْضِيَّاتْكُمْ وْكُونُو عْلَى رَأْيْ وَاحْدْ، وْعِيشُو فْالْهْنَا، وْإِلَاهْ الْمْحَبَّة وْالْهْنَا يْكُونْ مْعَاكُمْ.
اللَّهْ الْآبْ وْالرَّبّْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ يْعْطِيوْ الْهْنَا، وْالْمْحَبَّة بْالْإِيمَانْ لْݣَاعْ الْخُوتْ.
وْدِيرُو بْدَاكْشِّي اللِّي تْعَلّْمْتُوهْ وْخْدِيتُوهْ وْسْمَعْتُوهْ وْشْفْتُوهْ فِيَّ. وْاللَّهْ اللِّي كَيْعْطِي الْهْنَا يْكُونْ مْعَاكُمْ.
وْإِلَاهْ الْهْنَا بْرَاسُه يْقَدّْسْكُمْ، وْيْحْفَضْ رُوحْكُمْ وْنْفْسْكُمْ وْدَاتْكُمْ، بَاشْ تْكُونُو بْلَا لُومْ مْلِّي يْرْجَعْ رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ.
وْكَنْطْلَبْ رَبّْ الْهْنَا بْنَفْسُه يْعْطِيكُمْ الْهْنَا عْلَى الدّْوَامْ كِمَا بْغَا يْكُونْ الْحَالْ. وْالرَّبّْ يْكُونْ مْعَاكُمْ كُلّْكُمْ.
الرَّبّْ يْكُونْ مْعَاكْ. وْالنِّعْمَة دْيَالْ اللَّهْ تْكُونْ مْعَاكُمْ كُلّْكُمْ!
وْكَنْطْلَبْ مْنْ اللَّهْ اللِّي كَيْعْطِي الْهْنَا، وْاللِّي بْعَتْ مْنْ الْمُوتْ رَبّْنَا يَسُوعْ الرَّاعِي الْكْبِيرْ دْيَالْ الْخْرْفَانْ بْدْمّْ الْعَهْدْ الدَّايْمْ،