32 حِيتْ اللَّهْ خْلَّا ݣَاعْ النَّاسْ فْالْمَعْصِيَّة بَاشْ يْرْحَمْهُمْ كَامْلِينْ.
32 حيت اللّٰه شدّ على الناس كاملين في حبس المعْصيّة باش يرَحموم كاملين.
جَا يْشْهَدْ لْلنُّورْ بَاشْ كُلّْشِي يْآمْنْ عْلَى يْدُّه.
وْمْلِّي غَادِي نْتّْرْفَعْ مْنْ الْأَرْضْ، غَنْجِيبْ لْعَنْدِي النَّاسْ كُلّْهُمْ».
هَكَّا حْتَّى هُمَ عْصَاوْ اللَّهْ دَابَا، بَاشْ يْرْحَمْهُمْ كِمَا رْحَمْكُمْ حْتَّى نْتُمَ.
وْهَادْ التَّقْوَى كَيْعْطِيهَا اللَّهْ لْݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي كَيْآمْنُو بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ، حِيتْ مَا عَنْدُوشْ الْفَرْقْ بِينْ الْبَشَرْ،
إِيوَا أَشْنُو؟ وَاشْ حْنَا لِيهُودْ حْسَنْ مْنْ لْخْرِينْ؟ لَّا أَبَدًا! رَاهْ سْبَقْ لِيَّ بَيّْنْتْ بْلِّي لِيهُودْ وْالْيُونَانِيِّينْ كُلّْهُمْ عْبِيدْ لْلدّْنُوبْ،
حِيتْ كِمَا وْلَّاوْ بْزَّافْ دْ النَّاسْ مُدْنِبِينْ بْالْمَعْصِيَّة دْيَالْ رَاجْلْ وَاحْدْ، هَكَّا حْتَّى بْالطَّاعَة دْيَالْ رَاجْلْ وَاحْدْ غَيْوَلِّيوْ بْزَّافْ دْ النَّاسْ مْتَّاقْيِينْ عَنْدْ اللَّهْ.
وَلَكِنْ كْتَابْ اللَّهْ كَيْبَيّْنْ بْلِّي الدّْنْيَا كُلّْهَا كَتْعِيشْ تَحْتْ الْقُوَّة دْيَالْ الدّْنُوبْ، وْدَاكْشِّي اللِّي وَاعْدْ بِيهْ اللَّهْ كَيْتّْعْطَى لْلْمُومْنِينْ حِيتْ كَيْآمْنُو بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ.
وْرَاهْ قْبَلْ مَا يْجِي الْإِيمَانْ، كْنَّا مْسْجُونِينْ بْالشّْرَعْ، وْمَا كَانْتْشْ عَنْدْنَا الْحُرِّيَّة حْتَّى بَيّْنْ لِينَا اللَّهْ هَادْ الْإِيمَانْ.