11 مْنْ قْبَلْ رَاهْ مَا كَانْشْ صَالْحْ لِيكْ، وَلَكِنْ دَابَا وْلَّى صَالْحْ لِيكْ وْلِيَّ.
11 الّي كان قبل بلا نفَع لك وَلكن دابا هُوَ كينفعِك وْكينفَعني،
وْهَادْ الْعَبْدْ اللِّي مَا صَالْحْ لْوَالُو، رْمِيوْهْ بْرَّا فْالضّْلَامْ، تْمَّ غَيْكُونْ الْبْكَا وْتْغْزَازْ السّْنَانْ».
عْلَاحْقَّاشْ وْلْدِي كَانْ مْيّْتْ، وْحْيَا، وْكَانْ مُّوضّْرْ، وْتّْلْقَا. وْهُمَ يْبْدَاوْ الْحَفْلَة دْيَالْهُمْ.
وَلَكِنْ كَانْ خَاصّْنَا نْفَرْحُو وْنّْشْطُو، عْلَاحْقَّاشْ خُوكْ كَانْ مْيّْتْ وْحْيَا، وْكَانْ مُّوضّْرْ وْتّْلْقَا».
إِيوَا رَاهْ حْتَّى نْتُمَ بْحَالْ هَكَّا، إِلَا دْرْتُو بْكُلّْ مَا آمْرْكُمْ بِيهْ اللَّهْ ݣُولُو: رَاهْ حْنَا غِيرْ عْبِيدْ مَا صَالْحِينْ لْوَالُو، وْمَا دْرْنَا غِيرْ دَاكْشِّي اللِّي خَاصّْنَا نْدِيرُوهْ».
كُلّْهُمْ خَرْجُو عْلَى الطّْرِيقْ وْوْلَّاوْ مَا كَيْسْوَاوْ وْمَا كَيْصْلَاحُو، مَا كَايْنْ حْتَّى وَاحْدْ اللِّي كَيْدِيرْ الْخِيرْ، وَلَا وَاحْدْ.
لُوقَا بُوحْدُه هُوَ اللِّي بْقَى مْعَايَ. سِيرْ عَنْدْ مَرْقُسْ وْجِيبُه مْعَاكْ، حِيتْ كَيْنْفَعْنِي فْالْخْدْمَة.
كَنْطْلْبَكْ مْنْ جِهْةْ أُنِسِيمُسْ اللِّي وْلَّى وْلْدِي فْالْمَسِيحْ وْأَنَا فْالْحَبْسْ.
هَانِي غَنْصِيفْطُه لِيكْ، رَاهْ هُوَ بْحَالْ نْفْسِي.
نْتُمَ مَا كْنْتُوشْ مْنْ قْبَلْ شَعْبْ اللَّهْ، وَلَكِنْ دَابَا وْلِّيتُو شَعْبْ دْيَالُه. وْمَا كَانْتْشْ عَنْدْكُمْ الرَّحْمَة دْيَالُه، وَلَكِنْ دَابَا وْلَّاتْ عَنْدْكُمْ.