57 وْنَاضُو شِي وْحْدِينْ وْشْهْدُو عْلِيهْ بْالزُّورْ وْݣَالُو:
57 ديك الساعة ناضو البعض مِنّوم وْشهدو ضدّو بالزور وْقالو:
وْكَيْݣُولُو: «آ اللِّي غَتْرَيّْبْ بِيتْ اللَّهْ وْغَتْعَاوْدْ تْبْنِيهْ فْتْلْتْ يَّامْ، نْجِّي رَاسْكْ إِلَا كْنْتِ وَلْدْ اللَّهْ، وْنْزَلْ مْنْ فُوقْ الصّْلِيبْ!».
حِيتْ بْزَّافْ اللِّي شْهْدُو عْلِيهْ بْالزُّورْ، وَلَكِنْ مَا كَانُوشْ مْتَّافْقِينْ عْلَى شْهَادَة وَحْدَة.
«سْمَعْنَاهْ كَيْݣُولْ: غَنْرَيّْبْ هَادْ بِيتْ اللَّهْ اللِّي مْبْنِي بْيْدّْ بْنَادْمْ، وْفْتْلْتْ يَّامْ غَنْبْنِي وَاحْدْ آخُرْ مَا مْبْنِيشْ بْيْدّْ بْنَادْمْ».
وْكَانُو النَّاسْ اللِّي دَايْزِينْ كَيْعَايْرُوهْ وْكَيْضَوّْرُو رَاسْهُمْ وْكَيْݣُولُو لِيهْ: «آ اللِّي غَتْرَيّْبْ بِيتْ اللَّهْ وْغَتْعَاوْدْ تْبْنِيهْ فْتْلْتْ يَّامْ!