39 وْمْشَى عَاوْتَانِي وْصْلَّى نَفْسْ الصّْلَاة.
39 مشى عاود وْصلّى مرّة يَخرى وْكرّر نفس الكلام.
وْمْلِّي تْصَلِّيوْ مَا تْبْدَاوْشْ تْعَاوْدُو كْلَامْ كْتِيرْ وْخَاوِي بْحَالْ هَادُوكْ اللِّي كَيْعَبْدُو الْأَصْنَامْ، اللِّي كَيْحْسَابْ لِيهُمْ بْلِّي إِلَا كَتّْرُو مْنْ الْكْلَامْ رَاهْ غَادِي يْسْتَاجْبْ لِيهُمْ اللَّهْ.
سْهْرُو وْصَلِّيوْ بَاشْ مَا تْطِيحُوشْ فْالتَّجْرِبَة، رَاهْ الرُّوحْ قْوِيَّة وَلَكِنْ الدَّاتْ ضْعِيفَة».
وْعَاوْدْ رْجَعْ وْلْقَاهُمْ نَاعْسِينْ، حِيتْ غْلَبْ عْلِيهُمْ النّْعَاسْ، وْمَا عَرْفُو بْآشْ يْجَاوْبُوهْ.
وْتّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ بْوَاحْدْ الْمْتَالْ كَيْبَيّْنْ بْلِّي خَاصّْهُمْ يْدَاوْمُو عْلَى الصّْلَاة وْمَا يْمَلُّوشْ مْنّْهَا،
وْصْلِّيتْ لْلرَّبّْ تْلَاتَة دْ الْمَرَّاتْ بَاشْ يْحَيّْدْهَا مْنِّي،
وْرَاهْ فْالْوَقْتْ اللِّي كَانْ عَايْشْ فِيهْ الْمَسِيحْ عْلَى الْأَرْضْ، كَانْ كَيْصَلِّي بْصُوتْ عَالِي وْبْالدّْمُوعْ وْكَيْطْلَبْ اللَّهْ اللِّي قَادْرْ يْنَجِّيهْ مْنْ الْمُوتْ، وْسْتَاجْبْ اللَّهْ لْصْلَاتُه عْلَى حْسَابْ التَّقْوَى دْيَالُه.