26 وْمْنْ بَعْدْ سَبّْحُو اللَّهْ وْخَرْجُو وْمْشَاوْ لْجْبَلْ الزِّيتُونْ.
26 وْمن بعدما رنّمو واحد الترْنيمة، خرجو نْجبل الزيتون.
وْمْلِّي قَرّْبُو لْأُورْشَلِيمْ وْوَصْلُو لْدُوَّارْ بَيْتْ فَاجِي اللِّي حْدَا جْبَلْ الزِّيتُونْ، صِيفْطْ يَسُوعْ جُوجْ مْنْ تْلَامْدُه
وْمْنْ بَعْدْ سَبّْحُو اللَّهْ وْخَرْجُو مْشَاوْ لْجْبَلْ الزِّيتُونْ.
نْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: مْنْ الْيُومْ مَا غَنْعَاوْدْ نْشْرَبْ مْنْ عَصِيرْ الْعْنَبْ، حْتَّى يْجِي النّْهَارْ اللِّي غَنْشَرْبُه جْدِيدْ فْمَمْلَكَةْ اللَّهْ».
وْخْرَجْ وْمْشَى كِيفْ عَادْتُه لْجْبَلْ الزِّيتُونْ وْتْلَامْدُه تَابْعِينُه.
وْمْنْ بَعْدْمَا كَمّْلْ يَسُوعْ هَادْ الصّْلَاة، خْرَجْ مْعَ تْلَامْدُه لْلجِّهَة لْخْرَى دْيَالْ وَادْ قَدْرُونْ فِينْ كَانْ وَاحْدْ الجّْنَانْ، وْدْخَلْ لِيهْ هُوَ وْتْلَامْدُه.
وْفْنَصّْ اللِّيلْ كَانْ بُولُسْ وْسِيلَا كَيْصَلِّيوْ وْكَيْسَبّْحُو اللَّهْ، وْالْمْحَابْسِيَة كَيْتّْصَنّْتُو لِيهُمْ،
إِيوَا أَشْنُو الْمَعْمُولْ؟ غَنْصَلِّي بْالرُّوحْ، وْغَنْصَلِّي بْالْعْقَلْ حْتَّى هُوَ، غَنْغَنِّي بْالرُّوحْ، وْغَنْغَنِّي بْالْعْقَلْ حْتَّى هُوَ.
خَلِّيوْ الْكْلْمَة دْ الْمَسِيحْ تْسْكُنْ فِيكُمْ بْالْكْتْرَة، عَلّْمُو وْنَبّْهُو بْعْضِيَّاتْكُمْ بْكُلّْ حْكْمَة، وْغَنِّيوْ وْشْكْرُو اللَّهْ مْنْ قْلُوبْكُمْ بْالْمَزَامِيرْ وْالتَّرَانِيمْ وْالْأَغَانِي الرُّوحِيَّة.
إِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ مْنّْكُمْ فْالْمْحْنَة خَاصُّه يْصَلِّي، وْإِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ مْنّْكُمْ فْرْحَانْ خَاصُّه يْسَبّْحْ الرَّبّْ.
وْكَانُو كَيْرَنّْمُو وَاحْدْ التَّرْنِيمَة جْدِيدَة وْكَيْݣُولُو: «نْتَ كَتْسْتَاهْلْ تَاخُدْ الْكْتَابْ وْتْفَكّْ الْعْقْدَاتْ دْيَالُه، عْلَاحْقَّاشْ تّْدْبَحْتِي وْبْدْمّْكْ شْرِيتِي لْلَّهْ نَاسْ مْنْ كُلّْ قْبِيلَة وْلُغَة وْشَعْبْ وْأُمَّة.