13 وْحْفَضْنَا بَاشْ مَا نْطِيحُوشْ فْالتَّجْرِبَة، وْنْجِّينَا مْنْ الشِّيطَانْ.
13 وْما تدخّلنا شي في المِحْنة، وَلكن نجّينا من الشرّير.
سْهْرُو وْصَلِّيوْ بَاشْ مَا تْطِيحُوشْ فْالتَّجْرِبَة، رَاهْ الرُّوحْ قْوِيَّة وَلَكِنْ الدَّاتْ ضْعِيفَة».
وْعَلّْمُوهُمْ بَاشْ يْدِيرُو بْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي وْصِّيتْكُمْ بِيهْ، وْهَانَا مْعَاكُمْ لِيَّامْ كُلّْهَا، حْتَّى لْلّْخْرْ دْ الزّْمَانْ».
وَلَكِنْ إِلَا كَانْ كْلَامْكُمْ إِيِّهْ، ݣُولُو: إِيِّهْ. وْإِلَا كَانْ لَّا، ݣُولُو: لَّا. وْالْكْلَامْ اللِّي زَايْدْ عْلَى هَادْشِّي رَاهْ هُوَ مْنْ الشِّيطَانْ».
وْمَمْلَكْتْكْ تْجِي، وْمُرَادْكْ يْكُونْ كِمَا فْالسّْمَا هَكَّا عْلَى الْأَرْضْ.
مَا كَنْصَلِّيشْ بَاشْ تَاخْدْهُمْ مْنْ الدّْنْيَا، وَلَكِنْ بَاشْ تْنْجِّيهُمْ مْنْ الشِّيطَانْ.
وْفِينْ مَا تْجَرّْبْتُو، خَاصّْكُمْ تْعَرْفُو بْلِّي بْنَادْمْ كَيْدُوزْ فْهَادْ التَّجَارِبْ، وَلَكِنْ اللَّهْ رَاهْ أَمِينْ، وْمَا غَيْخَلِّيكُمْشْ تْتْجَرّْبُو كْتَرْ مْنْ جَهْدْكُمْ وْغَيْدِيرْ لِيكُمْ مْعَ التَّجْرِبَة حَلّْ بَاشْ تْقَدْرُو تْصَبْرُو.
حِيتْ إِلَا شْكَرْتِي بْالرُّوحْ، كِيفَاشْ هَادَاكْ اللِّي يَالَّاهْ جَا جْدِيدْ غَيْݣُولْ «آمِينْ» عْلَى الشُّكْرْ دْيَالْكْ وْهُوَ مَا عَارْفْشْ آشْ كَتْݣُولْ؟
حِيتْ فْالْمَسِيحْ الْوُعُودْ دْيَالْ اللَّهْ كُلّْهَا «إِيِّهْ». وْهَادْشِّي عْلَاشْ كَنْعْطِيوْ بِيهْ الْعَزّْ لْلَّهْ مْلِّي كَنْݣُولُو: آمِينْ.
اللِّي عْطَى حْيَاتُه بَاشْ يْنَجِّينَا مْنْ الدّْنُوبْ دْيَالْنَا، وْيْخَرّْجْنَا مْنْ هَادْ الدّْنْيَا دْيَالْ الشَّرّْ عْلَى حْسَابْ مُرَادْ اللَّهْ اللِّي هُوَ بَّانَا،
وْبَاشْ تّْسْنَّاوْ مْنْ السَّمَاوَاتْ الْمْجِي دْ الْوَلْدْ دْيَالُه، اللِّي بَعْتُه مْنْ بِينْ الْمُوتَى، يَسُوعْ اللِّي كَيْنَجِّينَا مْنْ الْغَضَبْ اللِّي جَايْ دْيَالْ اللَّهْ.
وَلَكِنْ الرَّبّْ رَاهْ أَمِينْ، وْهُوَ اللِّي غَيْتَبّْتْكُمْ وْغَيْحْفَضْكُمْ مْنْ الشِّيطَانْ.
وْلْلْمَلِكْ الدَّايْمْ، الْإِلَاهْ الْوَاحْدْ اللِّي مَا كَيْفْنَاشْ وْمَا كَيْتّْشَافْشْ، الْكَرَامَة وْالْعَزّْ دِيمَا وْعْلَى الدّْوَامْ. آمِينْ.
وْوْحْدِينْ خْرِينْ تّْضَلْمُو، وْتّْضْرْبُو، وْتّْرْمَاوْ فْالْحَبْسْ وْهُمَ مْكَتّْفِينْ بْالسّْنَاسْلْ.
كُونُو عْلَى بَالْ وْمُّوݣْضِينْ! رَاهْ الْعْدُو دْيَالْكُمْ إِبْلِيسْ، دَايْرْ بْحَالْ السّْبَعْ الْهَايْجْ كَيْضُورْ وْكَيْقَلّْبْ عْلَى شِي وَاحْدْ بَاشْ يْفَرْسُه.
وْهَادْشِّي كَيْبَيّْنْ بْلِّي الرَّبّْ عَارْفْ كِيفَاشْ يْعْتَقْ النَّاسْ اللِّي مْتَّاقْيِينُه مْنْ الْمْحْنَة دْيَالْهُمْ، وْيْخَلِّي الْمُدْنِبِينْ حْتَّى لْيُومْ الْحِسَابْ بَاشْ يْعَاقْبْهُمْ،
وْاللِّي كَيْدِيرْ الدّْنُوبْ رَاهْ هُوَ مْنْ إِبْلِيسْ، عْلَاحْقَّاشْ مْنْ اللّْوّْلْ وْإِبْلِيسْ كَيْدِيرْ الدّْنُوبْ. هَادْشِّي عْلَاشْ جَا وَلْدْ اللَّهْ بَاشْ يْخَرّْبْ أَعْمَالْ إِبْلِيسْ.
وْالْحَيّْ. كْنْتْ مْيّْتْ وَلَكِنْ دَابَا هَانِي حَيّْ دِيمَا وْعْلَى الدّْوَامْ، وْعَنْدِي سْوَارْتْ الْمُوتْ وْالْهَاوِيَة.
وْمْنْ بَعْدْ هَادْشِّي، سْمَعْتْ وَاحْدْ الصُّوتْ قْوِي بْحَالْ صُوتْ شِي جْمَاعَة كْبِيرَة فْالسّْمَا كَيْݣُولْ: «هَلِّلُويَا! رَاهْ النّْجَا وْالْعَزّْ وْالْقُوَّة دْيَاوْلْ إِلَاهْنَا،
وْرْكْعُو الرّْبْعَة وْعْشْرِينْ شِيخْ مْسْؤُولْ، هُمَ وْالرّْبْعَة دْ الْمْخْلُوقَاتْ، وْسْجْدُو لْلَّهْ اللِّي ݣَالْسْ عْلَى الْعَرْشْ، وْݣَالُو: «آمِينْ! هَلِّلُويَا!».
ݣَاعْ مَا تْخَافْ مْنْ الْعْدَابْ اللِّي غَتْقَاسِيهْ. هَا إِبْلِيسْ غَيْرْمِي شِي وْحْدِينْ مْنّْكُمْ فْالْحَبْسْ بَاشْ تْتْجَرّْبُو، وْغَتْدَوّْزُو عَشْرْ يَّامْ دْيَالْ الْمْحْنَة. كُونْ أَمِينْ حْتَّى لْلْمُوتْ، وْأَنَا غَنْعْطِيكْ التَّاجْ دْيَالْ الْحَيَاةْ.
وْغَيْمْسَحْ كُلّْ دَمْعَة مْنْ عِينِيهُمْ، وْمَا غَتْكُونْ لَا مُوتْ، وَلَا حُزْنْ، وَلَا نْوَاحْ، وَلَا وْجَعْ، عْلَاحْقَّاشْ الْأُمُورْ الْقْدِيمَة مَا بْقَاتْشْ».
وْعْلَاحْقَّاشْ دْرْتِي بْكْلَامِي وْصْبَرْتِي، حْتَّى أَنَا غَنْحْمِيكْ فْسَاعْةْ الْمْحْنَة اللِّي غَتْدُوزْ فِيهَا الدّْنْيَا كُلّْهَا بَاشْ يْتّْجَرّْبُو بِيهَا ݣَاعْ سُكَّانْ الْأَرْضْ.
وْكْتَبْ لْلْمَلَاكْ دْيَالْ كْنِيسْةْ لَاوُدِكِيَّة: «هَا مَا كَيْݣُولْ اللِّي هُوَ الْحَقّْ، الشَّاهْدْ الْأَمِينْ الصَّادْقْ، أَصْلْ الْخَلِيقَة دْ اللَّهْ.
وْسْمَعْتْ ݣَاعْ الْمْخْلُوقَاتْ اللِّي فْالسّْمَا وْفْالْأَرْضْ وْتَحْتْ الْأَرْضْ، وْفْالْبْحَرْ، وْاللِّي فْالدّْنْيَا كُلّْهَا، كَيْݣُولُو: «الْحَمْدْ، وْالْكَرَامَة، وْالْعَزّْ، وْالْقُوَّة، دِيمَا وْعْلَى الدّْوَامْ لْهَادَاكْ اللِّي ݣَالْسْ عْلَى الْعَرْشْ وْلْلْخْرُوفْ».