7 سْعْدَاتْ هَادُوكْ اللِّي كَيْرَحْمُو، حِيتْ اللَّهْ غَادِي يْرْحَمْهُمْ.
7 مبروكين الّي كيرحمو، حيت هُمَ غادي يتّرحمو.
وْمْلِّي تْوَقْفُو بَاشْ تْصَلِّيوْ، غْفْرُو لْلنَّاسْ إِلَا بِينْكُمْ وْبِينْهُمْ شِي حَاجَة، بَاشْ حْتَّى بَّاكُمْ اللِّي فْالسّْمَا يْغْفَرْ لِيكُمْ دْنُوبْكُمْ». [
وَلَكِنْ بْغِيوْ عْدْيَانْكُمْ، وْدِيرُو الْخِيرْ وْسَلّْفُو بْلَا مَا تْعَوّْلُو تَاخْدُو حْتَّى شِي حَاجَة، وْهَكَّا غَيْكُونْ أَجْرْكُمْ كْبِيرْ، وْغَتْكُونُو وْلَادْ اللَّهْ الْعَالِي، حِيتْ كَيْنْعَمْ حْتَّى عْلَى نْكَّارِينْ الْخِيرْ وْالْمُدْنِبِينْ.
وْرَاهْ كِمَا نْتُمَ اللِّي مَاشِي يْهُودْ مَا طْعْتُوشْ اللَّهْ مْنْ قْبَلْ، وَلَكِنْ هُوَ رْحَمْكُمْ دَابَا بْسْبَابْ لِيهُودْ اللِّي عْصَاوْهْ.
بْالنّْسْبَة لْلْعَزْبَاتْ، مَا عَنْدِيشْ شِي وْصِيَّة خَاصَّة بِيهُمْ مْنْ الرَّبّْ، وَلَكِنْ أَنَا كَنْعْطِي الرَّيْ دْيَالِي وْتْقَدْرُو تِّيقُو بِيَّ عْلَى حْسَابْ الرَّحْمَة اللِّي عْطَانِي الرَّبّْ.
عْلَى هَادْشِّي، حِيتْ اللَّهْ بْالرَّحْمَة دْيَالُه كَلّْفْنَا بْهَادْ الْخْدْمَة، مَا كَنْفَشْلُوشْ.
وْكُونُو لْطَافْ مْعَ بْعْضِيَّاتْكُمْ، وْحْنَانْ، وْمْتْسَامْحِينْ كِمَا سَامْحْكُمْ اللَّهْ حْتَّى هُوَ فْالْمَسِيحْ.
رَاهْ اللَّهْ خْتَارْكُمْ وْقَدّْسْكُمْ وْكَيْبْغِيكُمْ، هَادْشِّي عْلَاشْ خَاصّْكُمْ تْلَبْسُو الرَّحْمَة، وْاللّْطَافَة، وْالتَّوَاضُعْ، وْالضّْرَافَة، وْالصّْبَرْ،
أَنَا اللِّي كْنْتْ مْنْ قْبَلْ كَنْتّْكَلّْمْ بْكْلَامْ الْكُفْرْ وْكَنْتّْعَدَّى عْلَى النَّاسْ اللِّي آمْنُو بِيهْ وْكَنْعَايْرْهُمْ. وَلَكِنْ اللَّهْ رْحَمْنِي عْلَاحْقَّاشْ مَا كَنْتْشْ عَارْفْ أَشْنُو كَنْدِيرْ وْمَا كَنْتْشْ كَنْآمْنْ بْالْمَسِيحْ.
وَلَكِنْ اللَّهْ رْحَمْنِي، بَاشْ يْبَانْ فِيَّ أَنَا اللّْوّْلْ الصّْبَرْ الْكْبِيرْ دْيَالْ الْمَسِيحْ يَسُوعْ، وْنْكُونْ مْتَالْ لْهَادُوكْ اللِّي قَرّْبُو يْآمْنُو بِيهْ وْتْكُونْ لِيهُمْ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
إِيوَا خَاصّْنَا نْقَرّْبُو لْعَرْشْ النِّعْمَة بْتِقَة، بَاشْ نَاخْدُو الرَّحْمَة، وْنْلْقَاوْ النِّعْمَة اللِّي غَتْعَاوْنَّا فْوَقْتْ الْإِحْتِيَاجْ دْيَالْنَا.
حِيتْ اللَّهْ مَاشِي ضَالْمْ بَاشْ يْنْسَى الْخْدْمَة دْيَالْكُمْ، وْالْمْحَبَّة اللِّي بَيّْنْتُوهَا عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالُه، مْلِّي عَاوْنْتُو الْمُومْنِينْ الْمْقَدّْسِينْ وْمَازَالْ كَتْعَاوْنُوهُمْ.
حِيتْ الْحُكْمْ مَا كَيْرْحَمْشْ اللِّي مَا فِيهُمْشْ الرَّحْمَة، وَلَكِنْ الرَّحْمَة كَتْغْلَبْ الْحُكْمْ.
وَلَكِنْ الْحْكْمَة اللِّي مْنْ عَنْدْ اللَّهْ رَاهَا فْاللّْوّْلْ نْقِيَّة، وْفِيهَا الْهْنَا، وْالتَّوَاضُعْ، وْالْمُسَامَحَة، وْعَامْرَة بْالرَّحْمَة، وْبْأَعْمَالْ الْخِيرْ، وْمَا فِيهَا لَا وْجْهِيَّاتْ وَلَا نِفَاقْ.
نْتُمَ مَا كْنْتُوشْ مْنْ قْبَلْ شَعْبْ اللَّهْ، وَلَكِنْ دَابَا وْلِّيتُو شَعْبْ دْيَالُه. وْمَا كَانْتْشْ عَنْدْكُمْ الرَّحْمَة دْيَالُه، وَلَكِنْ دَابَا وْلَّاتْ عَنْدْكُمْ.