48 إِيوَا كُونُو كَامْلِينْ، كِمَا بَّاكُمْ اللِّي فْالسّْمَا كَامْلْ».
48 كونو أنتُمَ كاملين فحال باباكُم الّي في السما هُوَ كامل.
وْهَكَّا، خَلِّيوْ النُّورْ دْيَالْكُمْ يْضَوِّي قُدَّامْ النَّاسْ، بَاشْ يْشُوفُو الْأَعْمَالْ دْيَالْكُمْ الْمْزْيَانَة وْيْعْطِيوْ الْعَزّْ لْبَّاكُمْ اللِّي فْالسَّمَاوَاتْ».
بَاشْ تْكُونُو وْلَادْ بَّاكُمْ اللِّي فْالسَّمَاوَاتْ. حِيتْ هُوَ اللِّي كَيْشْرَقْ بْشْمْسُه عْلَى الْقْبَاحْ وْالْمْلَاحْ، وْكَيْنَزّْلْ الشّْتَا عْلَى اللِّي كَيْدِيرُو الْخِيرْ وْاللِّي كَيْدِيرُو الشَّرّْ.
وْإِلَا كَتْسْلّْمُو غِيرْ عْلَى خُوتْكُمْ بُوحْدْهُمْ. بْآشْ نْتُمَ حْسَنْ مْنْ لْخْرِينْ؟ وَاشْ مَاشِي حْتَّى اللِّي كَيْعَبْدُو الْأَصْنَامْ كَيْدِيرُو بْحَالْ هَكَّا؟
وْخَاصّْ تْكُونْ فِيكُمْ الرَّحْمَة كِمَا اللَّهْ بَّاكُمْ رْحِيمْ».
رَاهْ التّْلْمِيدْ مَاشِي حْسَنْ مْنْ الْمُعَلِّمْ دْيَالُه، وَلَكِنْ كُلّْ تْلْمِيدْ كَمّْلْ الْعِلْمْ دْيَالُه غَيْوَلِّي بْحَالْ الْمُعَلِّمْ دْيَالُه.
وْفْاللّْخْرْ آ الْخُوتْ، فْرْحُو وْكُونُو مْكْمُولِينْ، شَجّْعُو بْعْضِيَّاتْكُمْ وْكُونُو عْلَى رَأْيْ وَاحْدْ، وْعِيشُو فْالْهْنَا، وْإِلَاهْ الْمْحَبَّة وْالْهْنَا يْكُونْ مْعَاكُمْ.
وْكَنْفَرْحُو مْلِّي كَنْكُونُو حْنَا ضْعَافْ وْنْتُمَ قْوِيِّينْ، وْكَنْطْلْبُو اللَّهْ بَاشْ تْكُونُو كَامْلِينْ.
آ الْخُوتْ الْعْزَازْ، رَاهْ اللَّهْ عْطَانَا دَاكْشِّي اللِّي وَاعْدْنَا بِيهْ، هَادْشِّي عْلَاشْ خَاصّْنَا نْطَهّْرُو رَاسْنَا مْنْ كُلّْ حَاجَة كَتْنَجّْسْ الدَّاتْ وْالرُّوحْ، وْنْعِيشُو حَيَاةْ مْقَدّْسَة فْالْخُوفْ دْيَالْ اللَّهْ.
وْهَادَا عْلَاشْ أَنَا بُولُسْ، مْسْجُونْ عْلَى وْدّْ الْمَسِيحْ يَسُوعْ وْعْلَى وْدّْكُمْ نْتُمَ آ الشّْعُوبْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ،
وْرَاهْ بِيهْ كَنْخَبّْرُو، وْكَنّْصْحُو وْنْعَلّْمُو ݣَاعْ النَّاسْ بْكُلّْ حْكْمَة، بَاشْ نْرَدُّو كُلّْ وَاحْدْ مْكْمُولْ فْالْمَسِيحْ.
كَيْسَلّْمْ عْلِيكُمْ أَبَفْرَاسْ اللِّي هُوَ وَاحْدْ مْنّْكُمْ وْهُوَ عَبْدْ دْ الْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ دِيمَا كَيْكَافْحْ بْالصّْلَاة عْلَى وْدّْكُمْ، بَاشْ تْبْقَاوْ تَابْتِينْ وْنْتُمَ مْكْمُولِينْ وْعَنْدْكُمْ تِقَة كْبِيرَة فْمُرَادْ اللَّهْ.
إِيوَا خَلِّيوْ صْبَرْكُمْ يْكْمَلْ، بَاشْ تْكُونُو مْكْمُولِينْ وْمَا نَاقْصِينْ فْحْتَّى حَاجَة.
اللِّي عَنْدُه هَادْ الرّْجَا فْالْمَسِيحْ، كَيْوَلِّي نْقِي كِمَا الْمَسِيحْ نْقِي.