22 وْهُمَ يْخَلِّيوْ الْفْلُوكَة وْبَّاهُمْ وْتْبْعُو يَسُوعْ.
22 وْفي الحين خلّاو الفلوكة وْباباهُم وْتبعوه.
اللِّي عْزِيزْ عْلِيهْ بَّاهْ وْلَا مُّه كْتَرْ مْنِّي، مَا يْسْتَاهْلْنِيشْ. وْاللِّي عْزِيزْ عْلِيهْ وَلْدُه وْلَا بَنْتُه كْتَرْ مْنِّي، مَا يْسْتَاهْلْنِيشْ.
وْمْنْ بَعْدْ، مْشَى مْنْ تْمَّ وْشَافْ جُوجْ دْ الْخُوتْ خْرِينْ، هُمَ يَعْقُوبْ بْنْ زَبَدِي وْخُوهْ يُوحَنَّا، مْعَ بَّاهُمْ زَبَدِي فْوَاحْدْ الْفْلُوكَة كَيْصَلْحُو الشّْبَاكْ دْيَالْهُمْ. وْغِيرْ عَيّْطْ عْلِيهُمْ،
وْمْشَى يَسُوعْ لْكُلّْ مُوضْعْ فْبْلَادْ الْجَلِيلْ، كَيْعَلّْمْ فْدْيُورْ الصّْلَاة اللِّي تْمَّ وْكَيْخَبّْرْ بْالْبْشَارَة دْيَالْ مَمْلَكَةْ اللَّهْ، وْكَيْشَافِي النَّاسْ مْنْ كُلّْ مَرْضْ وْكُلّْ ضَعْفْ.
وْغِيرْ عَيّْطْ عْلِيهُمْ يَسُوعْ، وْهُمَ يْخَلِّيوْ بَّاهُمْ زَبَدِي مْعَ الْخْدَّامَا فْالْفْلُوكَة وْتْبْعُوهْ.
«اللِّي جَا لْعَنْدِي وْمَا بْغَانِيشْ كْتَرْ مْنْ بَّاهْ وْمُّه، وْمْرَاتُه وْوْلَادُه، وْخُوتُه وْخْوَاتَاتُه، وْكْتَرْ حْتَّى مْنْ نْفْسُه، مَا يْقْدَرْشْ يْكُونْ تْلْمِيدْ دْيَالِي.
وْهَكَّا، مَا يْقْدَرْ حْتَّى شِي حَدّْ فِيكُمْ يْكُونْ تْلْمِيدْ دْيَالِي إِلَا مَا سْمَحْشْ فْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي عَنْدُه».
وْمْنْ بَعْدْمَا رْجْعُو بْفْلَايْكْهُمْ لْلْبْرّْ، خْلَّاوْ كُلّْشِي وْتْبْعُو يَسُوعْ.
إِيوَا مْنْ دَابَا، رَاهْ حْنَا مَا كَنْعَرْفُو حْتَّى وَاحْدْ عْلَى حْسَابْ الدَّاتْ، وْإِلَا عْرَفْنَا الْمَسِيحْ عْلَى حْسَابْ الدَّاتْ، الْمَعْرِفَة دْيَالْنَا لِيهْ دَابَا مَا بْقَاتْشْ هَكَّاكْ.