17 وْغِيرْ شَافُوهْ سْجْدُو لِيهْ، وَلَكِنْ شِي وْحْدِينْ مْنّْهُمْ شْكُّو.
17 وْملّي شافوه، سجدو لو، وَلكن البعض مِنّوم شكّو.
وْنْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: رَاهْ كَايْنْ فْالْحَاضْرِينْ هْنَا اللِّي مَا غَيْمُوتُو حْتَّى يْشُوفُو وَلْدْ الْإِنْسَانْ جَايْ فْمَمْلَكْتُه».
وْهُوَ يْتّْلَاقَى مْعَاهُمْ يَسُوعْ عْلَى غَفْلَة وْݣَالْ لِيهُمْ: «السَّلَامْ عْلِيكُمْ!». وْزَادُو لْعَنْدُه، وْهُمَ يْشَدُّو فْرْجْلِيهْ وْسْجْدُو لِيهْ.
وْمْلِّي سْمْعُو مْنّْهَا بْلِّي يَسُوعْ حَيّْ وْبْلِّي شَافْتُه، مَا تَاقُوشْ بِيهَا.
وْهُمَ يْرْجْعُو وْخَبّْرُو لْخْرِينْ، وَلَكِنْ حْتَّى هُمَ مَا تَاقُوشْ بِيهُمْ.
وْفْاللّْخْرْ بَانْ لْلتّْلَامْدْ الْحْضَاشْ مْلِّي كَانُو ݣَالْسِينْ كَيَاكْلُو، وْخَاصْمْ عْلِيهُمْ عْلَى قَلّْةْ إِيمَانْهُمْ وْعْلَى قْسُوحِيَّةْ قْلُوبْهُمْ حِيتْ مَا تَاقُوشْ بْهَادُوكْ اللِّي شَافُوهْ مْنْ بَعْدْمَا تّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ.
بَاشْ النَّاسْ يْعْطِيوْ الْعَزّْ لْلْوَلْدْ، كِمَا كَيْعْطِيوْ الْعَزّْ لْلْآبْ. وْاللِّي مَا كَيْعْطِيشْ الْعَزّْ لْلْوَلْدْ، رَاهْ مَا كَيْعْطِيشْ الْعَزّْ لْلْآبْ اللِّي صِيفْطُه.
وْلِيهُمْ وْرَّا رَاسُه حَيّْ بْبَرَاهِينْ كْتِيرَة، مْنْ بَعْدْ الْعْدَابْ وْالْمُوتْ دْيَالُه، وْمُدَّةْ رْبْعِينْ يُومْ وْهُوَ كَيْظْهَرْ لِيهُمْ وْكَيْتّْكَلّْمْ عْلَى الْأُمُورْ اللِّي خَاصَّة بْمَمْلَكَةْ اللَّهْ.
وْمْنْ بَعْدْ بَانْ لْكْتَرْ مْنْ خَمْسْمِيَّةْ خُو فْمَرَّة وَحْدَة، بْزَّافْ مْنّْهُمْ بَاقْيِينْ حَيِّينْ وَلَكِنْ شِي وْحْدِينْ مْنّْهُمْ مَاتُو.