16 أَمَّا التّْلَامْدْ بْحْضَاشْ، مْشَاوْ لْلْجَلِيلْ، لْلجّْبَلْ كِيفْ وْصَّاهُمْ يَسُوعْ،
16 أمّا الحضاشر تلميد مشاو نالجَليل في الجّبل الّي آمروم يَسوع.
وَلَكِنْ مْنْ بَعْدْمَا نْتّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ، غَنْسْبَقْكُمْ لْلْجَلِيلْ».
وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «مَا تّْخَلْعُوشْ! سِيرُو وْݣُولُو لْخُوتِي يْمْشِيوْ لْلْجَلِيلْ، وْرَاهْ تْمَّ فِينْ غَيْشُوفُونِي».
وْسِيرُو بْالزّْرْبَة وْݣُولُو لْلتّْلَامْدْ دْيَالُه بْلِّي رَاهْ هُوَ تّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ، وْغَيْسْبَقْكُمْ لْلْجَلِيلْ، تْمَّ فِينْ غَتْشُوفُوهْ. إِيوَا هَانَا خْبَرْتْكُمْ».
هَادُو كَانُو كَيْتْبْعُو يَسُوعْ وْكَيْتّْسَخّْرُو عْلِيهْ مْلِّي كَانْ فْالْجَلِيلْ، وْكَانُو حَاضْرِينْ بْزَّافْ دْ الْعْيَالَاتْ خْرِينْ اللِّي جَاوْ لْأُورْشَلِيمْ مْعَ يَسُوعْ.
وْفْاللّْخْرْ بَانْ لْلتّْلَامْدْ الْحْضَاشْ مْلِّي كَانُو ݣَالْسِينْ كَيَاكْلُو، وْخَاصْمْ عْلِيهُمْ عْلَى قَلّْةْ إِيمَانْهُمْ وْعْلَى قْسُوحِيَّةْ قْلُوبْهُمْ حِيتْ مَا تَاقُوشْ بْهَادُوكْ اللِّي شَافُوهْ مْنْ بَعْدْمَا تّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ.
وَلَكِنْ سِيرُو وْخَبّْرُو التّْلَامْدْ دْيَالُه وْبُطْرُسْ بْلِّي غَيْسْبَقْكُمْ لْلْجَلِيلْ، تْمَّ فِينْ غَتْشُوفُوهْ كِيفْ ݣَالْ لِيكُمْ».
وْجَاوْبْهُمْ يَسُوعْ: «وَاشْ مَاشِي أَنَا اللِّي خْتَارْتْكُمْ بْطْنَاشْ؟ وَلَكِنْ وَاخَّا دَاكْشِّي رَاهْ وَاحْدْ مْنّْكُمْ شِيطَانْ!».
وْحْتَّى حْنَا غَنْكُونُو شْهُودْ دْ الزُّورْ عْلَى اللَّهْ، عْلَاحْقَّاشْ شْهَدْنَا عْلَى اللَّهْ بْلِّي بْعَتْ الْمَسِيحْ مْنْ الْمُوتْ اللِّي هُوَ مَا بْعْتُوشْ، إِلَا مَا كَانُوشْ الْمُوتَى كَيْتّْبَعْتُو مْنْ الْمُوتْ،