66 وْمْشَاوْ شَمّْعُو الْحَجْرَة دْ الْقْبَرْ وْدَارُو عْلِيهْ الْعْسَّة.
66 ديك الساعة مشاو وْحضاو القبَر بالعسّة وْطبعو الحجْرة.
وْحَطّْهَا فْالْقْبَرْ الجّْدِيدْ اللِّي كَانْ حَفْرُه فْالصّْخَرْ، وْرَدّْ حَجْرَة كْبِيرَة عْلَى بَابْ الْقْبَرْ وْمْشَى.
وْهُوَ يْݣُولْ لِيهُمْ بِيلَاطُسْ: «عَنْدْكُمْ عْسَّاسَا، إِيوَا سِيرُو وْدِيرُو الْعْسَّة عْلَى الْقْبَرْ كِيفْ بْغِيتُو».
وْمْلِّي كَانُو الْعْيَالَاتْ غَادْيِينْ، مْشَاوْ شِي وْحْدِينْ مْنْ الْعْسَّاسَا دْيَالْ الْقْبَرْ لْلْمْدِينَة وْخَبّْرُو الرُّؤَسَا دْيَالْ رْجَالْ الدِّينْ بْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي جْرَا.
وْعْلَى غَفْلَة وْقَعْ زْلْزَالْ قْوِي، حِيتْ نْزَلْ مَلَاكْ الرَّبّْ مْنْ السّْمَا وْجَا وْكْرْكَبْ الْحَجْرَة اللِّي عْلَى بَابْ الْقْبَرْ وْݣْلَسْ عْلِيهَا.
وْمْلِّي شَافُو الْقْبَرْ بَانْ لِيهُمْ بْلِّي الْحَجْرَة مْكَرْكْبَة، وَاخَّا هِيَ كْبِيرَة بْزَّافْ.
وْنْهَارْ الْحَدّْ فْالصّْبَاحْ بْكْرِي، جَاتْ مَرْيَمْ الْمَجْدَلِيَّة لْلْقْبَرْ وْكَانْ بَاقِي الضّْلَامْ، وْهِيَ تْشُوفْ الْحَجْرَة مْحَيّْدَة مْنْ بَابْ الْقْبَرْ.
وَلَكِنْ السَّاسْ الصّْحِيحْ اللِّي بْنَاهْ اللَّهْ كَيْبْقَى تَابْتْ وْمْرْشُومْ بْهَادْ الْكْلَامْ: «الرَّبّْ كَيْعْرَفْ النَّاسْ دْيَالُه». وْبْكْلَامُه عَاوْتَانِي: «كُلّْ وَاحْدْ كَيْعْبَدْ الرَّبّْ خَاصُّه يْبَعّْدْ مْنْ الْإِتْمْ».
وْرْمَاهْ فْالْهَاوِيَة وْسْدّْ عْلِيهْ وْشَمّْعْ، بَاشْ مَا يْبْقَاشْ يْخْدَعْ الشّْعُوبْ حْتَّى تْكْمَلْ أَلْفْ عَامْ. وْمْنْ بَعْدْ هَادْشِّي خَاصُّه يْتّْطْلَقْ لْشِي وَقْتْ قْلِيلْ.