35 وْصَلْبُوهْ وْقْسْمُو بِينَاتْهُمْ حْوَايْجُه بَعْدْمَا ضْرْبُو عْلِيهُمْ الْعُودْ.
35 ملّي صلّبوه، قسمو الحوايج ديالو وْقمّرو عليهُم.
وَلَكِنْ يَسُوعْ ݣَالْ: «آ بَّا غْفَرْ لْهَادْ النَّاسْ، عْلَاحْقَّاشْ رَاهُمَ مَا كَيْعَرْفُوشْ أَشْنُو كَيْدِيرُو».
وْمْلِّي ݣَالْ لِيهُمْ هَادْشِّي وْرَّاهُمْ يْدِّيهْ وْجَنْبُه، وْفْرْحُو التّْلَامْدْ مْلِّي شَافُو الرَّبّْ.
وْهُمَ يْݣُولُو لِيهْ التّْلَامْدْ لْخْرِينْ: «رَاهْ شْفْنَا الرَّبّْ!». وْجَاوْبْهُمْ: «إِلَا مَا شْفْتْشْ فْيْدِّيهْ الْأَتَرْ دْيَالْ الْمْسَامْرْ، وْحَطِّيتْ صْبْعِي فْالْأَتَرْ، وْحَطِّيتْ يْدِّي فْجَنْبُه، رَاهْ مَا غَنْآمْنْشْ».
وْمْنْ بَعْدْ ݣَالْ لْتُومَا: «أَرَا صْبْعْكْ لّْهْنَا وْشُوفْ يْدِّيَّ، وْأَرَا يْدّْكْ حَطّْهَا عْلَى جَنْبِي، وْمَا تْشَكّْشْ وَلَكِنْ كُونْ مُومْنْ».
وْهُوَ اللِّي سَلّْمُوهْ لِيكُمْ كِمَا هِيَ خُطَّةْ اللَّهْ اللِّي مْوَجّْدْهَا وْالْعِلْمْ دْيَالُه اللِّي سْبَقْ، وْبْيْدِّينْ الْمُدْنِبِينْ صْلَبْتُوهْ وْقْتَلْتُوهْ.
خَاصّْ تْعَرْفُو كُلّْكُمْ، وْيْعْرَفْ شَعْبْ إِسْرَائِيلْ كُلُّه بْلِّي بْإِسْمْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ النَّاصِرِي اللِّي نْتُمَ صْلَبْتُوهْ وْاللِّي بَعْتُه اللَّهْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، وْقَفْ هَادْ الرَّاجْلْ قُدَّامْكُمْ صْحِيحْ.