67 وْهُمَ يْدْفْلُو عْلَى وْجْهُه وْضْرْبُوهْ، وْشِي وْحْدِينْ مْنّْهُمْ صَرْفْقُوهْ
67 ديك الساعة بزقو في وَجهو وْضربوه بالبونْيا، ويَخرين طرشوه
وْݣَالُو: «يَالَّاهْ تّْنَبّْأْ لِينَا آ الْمَسِيحْ، شْكُونْ اللِّي ضْرْبَكْ؟».
وْدْفْلُو عْلِيهْ وْخْدَاوْ الْقْصْبَة وْضْرْبُوهْ بِيهَا عْلَى رَاسُه.
وَلَكِنْ أَنَا كَنْݣُولْ لِيكُمْ: مَا تْرَدُّوشْ الشَّرّْ بْخُوهْ، وَلَكِنْ اللِّي صَرْفْقَكْ عْلَى حْنْكَكْ لِيمْنْ، ضَوّْرْ لِيهْ لَاخُرْ حْتَّى هُوَ.
وْغَيْضَحْكُو عْلِيهْ وْغَيْدْفْلُو عْلِيهْ وْغَيْصَوّْطُوهْ وْغَيْقْتْلُوهْ، وْمْنْ بَعْدْ تْلْتْ يَّامْ غَيْتّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ».
وْبْدَاوْ شِي وْحْدِينْ كَيْدْفْلُو عْلِيهْ، وْغْطَّاوْ لِيهْ وْجْهُه وْضْرْبُوهْ وْسْوّْلُوهْ: «يَالَّاهْ تّْنَبّْأْ؟». وْنَاضُو الْخْدَّامَا كَيْصَرْفْقُوهْ.
وْضْرْبُوهْ عْلَى رَاسُه بْالْقْصْبَة وْدْفْلُو عْلِيهْ، وْبْدَاوْ كَيْرَكْعُو عْلَى رْكَابِيهُمْ وْكَيْسَجْدُو لِيهْ.
وْمْلِّي ݣَالْ يَسُوعْ هَادْ الْكْلَامْ، صَرْفْقُه وَاحْدْ مْنْ الْحَرَسْ كَانْ وَاقْفْ حْدَاهْ وْݣَالْ لِيهْ: «وَاشْ بْحَالْ هَكَّا كَتْجَاوْبْ الرَّئِيسْ دْ رْجَالْ الدِّينْ؟».
وْبْدَاوْ كَيْقَرّْبُو لْعَنْدُه وْكَيْݣُولُو لِيهْ: «السّْلَامْ عْلِيكْ آ مَلِكْ لِيهُودْ!» وْكَيْصَرْفْقُوهْ.
كَيْݣُولُو فِينَا كْلَامْ الْعِيبْ وْحْنَا كَنْجَاوْبُوهُمْ بْاللّْطَافَة، وْوْلِّينَا وْمَازَالْ حْتَّى لْدَابَا بْحَالْ الزّْبَلْ دْ الدّْنْيَا وْالْوْسَخْ دْيَالْ كُلّْشِي.
وْخَاصّْنَا نْخَلِّيوْ عِينِينَا عْلَى يَسُوعْ اللِّي هُوَ رَئِيسْ الْإِيمَانْ وْبِيهْ إِيمَانْنَا مْكْمُولْ، عْلَاحْقَّاشْ بْسْبَابْ الْفَرْحَة اللِّي كَتّْسْنَّاهْ، تْحَمّْلْ الْمُوتْ عْلَى الصّْلِيبْ بْلَا مَا يْفَكّْرْ فْاللَّعْنَة، وْݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ عَرْشْ اللَّهْ.