66 إِيوَا آشْ بَانْ لِيكُمْ؟». وْجَاوْبُوهْ وْݣَالُو: «رَاهْ يْسْتَاهْلْ الْمُوتْ!».
66 شنّو ظهَر لكُم؟" ردّو وْقالو: "كَيسْتحقّ يموت!"
وْجَاوْبُوهْ لِيهُودْ: «عَنْدْنَا الشّْرَعْ، وْعْلَى حْسَابْ الشّْرَعْ خَاصُّه يْمُوتْ، حِيتْ رَدّْ رَاسُه وَلْدْ اللَّهْ».
شْكُونْ هَادَا فْالْأَنْبِيَا اللِّي فْلَتْ مْنْ التَّعَدُّو دْيَالْهُمْ؟ رَاهُمْ قْتْلُو الْأَنْبِيَا اللِّي تّْنَبّْأُو بْالْمْجِي دْيَالْ هَادَاكْ اللِّي بْلَا دَنْبْ، هَادَاكْ اللِّي دَابَا سَلّْمْتُوهْ وْقْتَلْتُوهْ.
وْحْكَمْتُو عْلَى رَاجْلْ مْتَّاقِي اللَّهْ وْقْتَلْتُوهْ، وْهُوَ مَا قَاوْمْكُومْشْ!