44 وْخْلَّاهُمْ وْمْشَى تَانِي، وْصْلَّى لْلْمَرَّة التَّالْتَة وْعَاوْدْ نَفْسْ الْكْلَامْ.
44 وْخلّاهُم وْعاود مشى يصلّي مرّة تالتة وْقال نفس الكلام.
وْعَاوْدْ رْجَعْ وْلْقَاهُمْ نَاعْسِينْ، حِيتْ غْلَبْ عْلِيهُمْ النّْعَاسْ.
مْنْ بَعْدْ، جَا لْعَنْدْ التّْلَامْدْ دْيَالُه وْݣَالْ لِيهُمْ: «وَاشْ بَاقْيِينْ نَاعْسِينْ وْمْرْتَاحِينْ! هَا هِيَ السَّاعَة قَرّْبَاتْ وْوَلْدْ الْإِنْسَانْ غَادِي يْتّْسَلّْمْ لْلْيْدِّينْ دْيَالْ الْمُدْنِبِينْ،
وْمْلِّي تْصَلِّيوْ مَا تْبْدَاوْشْ تْعَاوْدُو كْلَامْ كْتِيرْ وْخَاوِي بْحَالْ هَادُوكْ اللِّي كَيْعَبْدُو الْأَصْنَامْ، اللِّي كَيْحْسَابْ لِيهُمْ بْلِّي إِلَا كَتّْرُو مْنْ الْكْلَامْ رَاهْ غَادِي يْسْتَاجْبْ لِيهُمْ اللَّهْ.
وْتّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ بْوَاحْدْ الْمْتَالْ كَيْبَيّْنْ بْلِّي خَاصّْهُمْ يْدَاوْمُو عْلَى الصّْلَاة وْمَا يْمَلُّوشْ مْنّْهَا،
وْصْلِّيتْ لْلرَّبّْ تْلَاتَة دْ الْمَرَّاتْ بَاشْ يْحَيّْدْهَا مْنِّي،