43 وْعَاوْدْ رْجَعْ وْلْقَاهُمْ نَاعْسِينْ، حِيتْ غْلَبْ عْلِيهُمْ النّْعَاسْ.
43 ملّي رجَع، جبروم ناعسين عاود، حيت كانو العينين ديالوم تقالين بالنعاس.
وْهُوَ يْمْشِي لْلْمَرَّة التَّانْيَة وْصْلَّى وْݣَالْ: «آ بَّا! إِلَا مَا كَانْشْ يْمْكَنْ لْهَادْ الْمْحْنَة تْدُوزْ بْعِيدَة عْلِيَّ بْلَا مَا نْدُوقْهَا، إِيوَا مَا يْكُونْ غِيرْ مُرَادْكْ».
وْخْلَّاهُمْ وْمْشَى تَانِي، وْصْلَّى لْلْمَرَّة التَّالْتَة وْعَاوْدْ نَفْسْ الْكْلَامْ.
وَلَكِنْ بُطْرُسْ وْصْحَابُه غْلَبْ عْلِيهُمْ النّْعَاسْ، وْمْلِّي فَاقُو شَافُو الْعَزّْ دْيَالْ يَسُوعْ وْالرّْجَالْ بْجُوجْ اللِّي وَاقْفِينْ مْعَاهْ.
وْكَانْ تْمَّ وَاحْدْ الشَّابْ سْمِيتُه أَفْتِيخُوسْ ݣَالْسْ حْدَا الشَّرْجَمْ، وْبْدَا كَيْدِّيهْ النّْعَاسْ. وْمْلِّي طَوّْلْ بُولُسْ فْكْلَامُه، غْلَبْ عْلَى الشَّابْ النّْعَاسْ وْطَاحْ مْنْ الطَّبْقَة التَّالْتَة لْلْتَحْتْ. وْهْزُّوهْ مْيّْتْ.
خَاصّْ كُلّْ وَاحْدْ يْطِيعْ صْحَابْ السُّلْطَة، حِيتْ مَا كَايْنَاشْ شِي سُلْطَة مْنْ غِيرْ اللِّي مْنْ عَنْدْ اللَّهْ. وْصْحَابْ السُّلْطَة اللِّي كَايْنِينْ دَابَا، رَاهْ اللَّهْ هُوَ اللِّي خْتَارْهُمْ.