42 حِيتْ جْعْتْ وْمَا وْكَّلْتُونِيشْ، وْعْطَشْتْ وْمَا شَرّْبْتُونِيشْ،
42 حيت أنا جُعْتْ وْما وكّلْتوني شي، وْعطشْتْ وْما شرّبْتوني شي،
اللِّي مَاشِي مْعَايَ رَاهْ ضْدِّي، وْاللِّي مَا كَيْجْمَعْشْ مْعَايَ رَاهْ كَيْفَرّْقْ.
حِيتْ جْعْتْ وْوَكَّلْتُونِي، وْعْطَشْتْ وْشَرّْبْتُونِي، وْكْنْتْ غْرِيبْ وْضَايْفْتُونِي،
وْغَيْݣُولْ تَانِي لْهَادُوكْ اللِّي عْلَى لِيسْرْ دْيَالُه: بَعّْدُو عْلِيَّ آ هَادْ الْمْلْعُونِينْ لْلنَّارْ الدَّايْمَة اللِّي مْوَجّْدَة لْإِبْلِيسْ وْلْلْمَلَايْكَة اللِّي مْعَاهْ،
وْكْنْتْ غْرِيبْ وْمَا ضَايْفْتُونِيشْ، وْعْرْيَانْ وْمَا كْسِيتُونِيشْ، وْمْرِيضْ وْمْسْجُونْ وْمَا جِيتُوشْ لْعَنْدِي.
وْصَامْ رْبْعِينْ يُومْ وْرْبْعِينْ لِيلَة، وْمْنْ بَعْدْ جَاهْ الجُّوعْ.
رَاهْ اللِّي عَنْدُه الْوْصِيَّاتْ دْيَالِي وْكَيْدِيرْ بِيهُمْ هُوَ اللِّي كَيْبْغِينِي، وْاللِّي كَيْبْغِينِي غَيْبْغِيهْ بَّا، وْأَنَا غَنْبْغِيهْ وْغَنْبَيّْنْ لِيهْ رَاسِي».
بَاشْ النَّاسْ يْعْطِيوْ الْعَزّْ لْلْوَلْدْ، كِمَا كَيْعْطِيوْ الْعَزّْ لْلْآبْ. وْاللِّي مَا كَيْعْطِيشْ الْعَزّْ لْلْوَلْدْ، رَاهْ مَا كَيْعْطِيشْ الْعَزّْ لْلْآبْ اللِّي صِيفْطُه.
إِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ مَا كَيْبْغِيشْ الرَّبّْ رَاهْ مْلْعُونْ! مَارَانْ أَتَا، آجِي يَا رَبّْنَا.
فْوَسْطْ شْعَّالَة دْ الْعَافْيَة، بَاشْ يْعَاقْبْ هَادُوكْ اللِّي مَا كَيْعَرْفُوشْ اللَّهْ وْاللِّي مَا كَيْطِيعُوشْ إِنْجِيلْ رَبّْنَا يَسُوعْ.
إِلَا شِي وَاحْدْ ݣَالْ: «أَنَا كَنْبْغِي اللَّهْ» وْكَيْكْرَهْ خُوهْ، رَاهْ هُوَ كْدَّابْ، حِيتْ اللِّي مَا كَيْبْغِيشْ خُوهْ اللِّي كَيْشُوفُه، كِيفَاشْ يْقْدَرْ يْبْغِي اللَّهْ اللِّي عَمّْرُه مَا شَافُه؟