36 وْعْرْيَانْ وْكْسِيتُونِي، وْمْرِيضْ وْزْرْتُونِي، وْفْالْحَبْسْ وْجِيتُو لْعَنْدِي.
36 عريان وْكسيتوني، مريط وْطلّلْتو عليَّ، حبّاس وْجيتو نْعندي.»
دِيكْ السَّاعَة غَيْجَاوْبُوهْ هَادُوكْ اللِّي دَارُو مُرَادْ اللَّهْ وْيْݣُولُو: آ رْبِّي، وْقْتَاشْ شْفْنَاكْ جِيعَانْ وْوَكَّلْنَاكْ؟ وْلَا عْطْشَانْ وْشَرّْبْنَاكْ؟
وْكْنْتْ غْرِيبْ وْمَا ضَايْفْتُونِيشْ، وْعْرْيَانْ وْمَا كْسِيتُونِيشْ، وْمْرِيضْ وْمْسْجُونْ وْمَا جِيتُوشْ لْعَنْدِي.
جَاوْبْهُمْ وْݣَالْ: «اللِّي عَنْدُه جُوجْ لْبْسَاتْ، يْعْطِي لْلِّي مَا عَنْدُوشْ. وْاللِّي عَنْدُه شِي مَاكْلَة، يْشَارْكْهَا مْعَ لْخْرِينْ».
وْوْرِّيتْكُمْ فْكُلّْ حَاجَة كِيفَاشْ خَاصّْنَا نْخَدْمُو وْنْدِيرُو كُلّْ مَا فْجَهْدْنَا بَاشْ نْعَاوْنُو النَّاسْ الْفُقَرَا، وْنْتّْفَكّْرُو كْلَامْ الرَّبّْ يَسُوعْ مْلِّي ݣَالْ: الْوَاحْدْ كَيْتّْبَارْكْ إِلَا عْطَى كْتَرْ مْنْ إِلَا خْدَا».
رَاكُمْ شَارْكْتُو الْمْسْجُونِينْ فْعْدَابْهُمْ، وْمْلِّي تّْخَادْ مْنّْكُمْ كُلّْ مَا كَتْمَلْكُو، صْبَرْتُو وْنْتُمَ فْرْحَانِينْ، حِيتْ كْنْتُو عَارْفِينْ بْلِّي كَتْمَلْكُو اللِّي هُوَ حْسَنْ وْدَايْمْ.
تّْفَكّْرُو الْمْسْجُونِينْ بْحَالْ إِلَا كْنْتُو مْسْجُونِينْ مْعَاهُمْ، وْتّْفَكّْرُو اللِّي كَيْتّْعَدّْبُو بْحَالْ إِلَا نْتُمَ نِيتْ اللِّي كَتّْعَدّْبُو فْالدَّاتْ.
رَاهْ الدِّينْ الصّْحِيحْ وْالنّْقِي عَنْدْ اللَّهْ الْآبْ هُوَ يْتّْهَلَّى الْوَاحْدْ فْالْيَتَامَى وْالْهْجَّالَاتْ اللِّي عَايْشِينْ فْالْمْحْنَة، وْيْحْفَضْ رَاسُه مْنْ وْسَخْ الدّْنْيَا.