4 وْهُوَ يْجَاوْبْهُمْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «رْدُّو بَالْكُمْ لَيْغَلّْطْكُمْ شِي حَدّْ!
4 ردّ يَسوع وْقالّوم: "ردّو بالكُم باش ما يتلّفكُم حتّى شي واحد.
حِيتْ غَادِي يْجِيوْ نَاسْ اللِّي غَيْكَدْبُو وْغَيْݣُولُو بْلِّي هُمَ الْمَسِيحْ وْغَيْجِيوْ أَنْبِيَا كْدَّابِينْ، غَيْدِيرُو عَلَامَاتْ وْعْجَايْبْ، بَاشْ يْوَضّْرُو إِلَا قَدْرُو حْتَّى النَّاسْ اللِّي خْتَارْهُمْ اللَّهْ.
وْجَاوْبْهُمْ: «رْدُّو بَالْكُمْ لَيْغَلّْطْكُمْ شِي وَاحْدْ! غَيْجِيوْ بْزَّافْ دْ النَّاسْ بْالْإِسْمْ دْيَالِي، وْغَيْݣُولُو: أَنَا هُوَ! وْالْوَقْتْ قَرّْبْ! بْحَالْ هَادُو مَا تّْبْعُوهُمْشْ.
إِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ كَيْحَسّْ بْرَاسُه مُهِمّْ وْهُوَ وَالُو، رَاهْ كَيْخْدَعْ رَاسُه.
بَاشْ مَا نْبْقَاوْشْ وْلَادْ صْغَارْ كَيْضْرْبُونَا الْمَّاجْ، وْكَتْدِّينَا كُلّْ رِيحْ دْيَالْ التَّعْلِيمْ اللِّي كَيْجِي مْنْ النَّاسْ وْاللِّي كَيْخْدَعْ، وْبْالْحِيلَة كَيْجَرّْ لْلْغَلَطْ.
مَا تْخَلِّيوْ حْتَّى وَاحْدْ يْخْدَعْكُمْ بْالْكْلَامْ الْبَاطْلْ، عْلَاحْقَّاشْ بْسْبَابْ هَادْ الْأُمُورْ كَيْنْزَلْ غَضَبْ اللَّهْ عْلَى النَّاسْ اللِّي مَا كَيْطِيعُوهْشْ.
مَا تْخَلِّيوْ حْتَّى وَاحْدْ يْحْرَمْكُمْ مْنْ الْجَائِزَة دْيَالْكُمْ، مْنْ هَادُوكْ اللِّي كَيْتّْوَاضْعُو بْالْكْدُوبْ وْكَيْعَبْدُو الْمَلَايْكَة، وْكَيْعْطِيوْ الْقِيمَة لْلرُّؤْيَاتْ دْيَالْهُمْ وْكَيْتّْنَفْخُو بْالْكِبْرْ بْدَاكْشِّي اللِّي كَيْفَكّْرُو فِيهْ بْعْقَلْهُمْ.
رْدُّو بَالْكُمْ لَيْغَلّْطْكُمْ شِي حَدّْ بْالْفْلْسَفَة الْغَالْطَة، وْيْغَرّْكُمْ بْالْبَاطْلْ عْلَى حْسَابْ الْعَادَة دْيَالْ النَّاسْ، وْعْلَى حْسَابْ قُوَّاتْ الشَّرّْ اللِّي فْالدّْنْيَا، وْمَاشِي عْلَى حْسَابْ الْمَسِيحْ.
مَا تْخَلِّيوْ حْتَّى وَاحْدْ يْخْدَعْكُمْ بْشِي طَرِيقَة كِمَا بْغَاتْ تْكُونْ، حِيتْ قْبَلْ مَا يْوْصَلْ دَاكْ النّْهَارْ لَابْدّْ مَا يْبَانْ الْكُفْرْ فْاللّْوّْلْ، وْبْنَادْمْ الْمْشْرَارْ اللِّي غَيْتّْهْلَكْ فْجَهْنَّمْ،
آ خُوتِي الْعْزَازْ، مَا تِّيقُوشْ فْكُلّْ وَاحْدْ كَيْݣُولْ بْاللِّي عَنْدُه الرُّوحْ الْقُدُسْ، وَلَكِنْ جَرّْبُو الْأَرْوَاحْ اللِّي عَنْدْهُمْ بَاشْ تْعَرْفُو وَاشْ هُمَ مْنْ اللَّهْ، عْلَاحْقَّاشْ بْزَّافْ دْ الْأَنْبِيَا الْكْدَّابِينْ جَاوْ لْلدّْنْيَا.