37 وْكِمَا وْقَعْ فْيَّامْ نُوحْ، هَكَّا غَيْكُونْ الْمْجِي دْيَالْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ.
37 المجي د اِبن الإنسان غادي يكون فحال ما كان في أيّام نوح.
رَاهْ غَادِي يْجِي وَلْدْ الْإِنْسَانْ مْعَ الْمَلَايْكَة دْيَالُه فْعَزّْ بَّاهْ وْغَيْجَازِي كُلّْ وَاحْدْ عْلَى حْسَابْ الْأَعْمَالْ دْيَالُه.
حِيتْ كِيفْ كَيْضْرَبْ الْبَرْقْ فْالشَّرْقْ وْكَيْبَانْ فْالْغَرْبْ، هَكَّاكْ غَيْكُونْ الْمْجِي دْيَالْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ.
وْمْلِّي كَانْ يَسُوعْ ݣَالْسْ فْجْبَلْ الزِّيتُونْ، جَاوْ لْعَنْدُه تْلَامْدُه وْسْوّْلُوهْ بِينْهُمْ وْبِينُه وْݣَالُو: «ݣُولْ لِينَا آ سِيدِي، وْقْتَاشْ غَيْوْقَعْ هَادْشِّي؟ وْأَشْنُو هِيَ الْعَلَامَة دْيَالْ الْمْجِي دْيَالْكْ وْدْيَالْ اللّْخْرْ دْ الزّْمَانْ؟».
وْفْدِيكْ السَّاعَة غَتْبَانْ الْعَلَامَة دْيَالْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ فْالسّْمَا، وْمْنْ بَعْدْ غَيْنَدْبُو قْبَايْلْ الْأَرْضْ كُلّْهُمْ وْغَيْشُوفُو وَلْدْ الْإِنْسَانْ جَايْ فُوقْ سْحَابْ السّْمَا بْقُوَّة وْعَزّْ كْبِيرْ.
وْمَا كَانُوشْ عَارْفِينْ أَشْ غَيْجْرَا، حْتَّى جَا الطُّوفَانْ وْدَّاهُمْ كُلّْهُمْ. هَكَّا غَيْكُونْ الْمْجِي دْيَالْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ.
بْالْإِيمَانْ، دَارْ نُوحْ بْكْلَامْ اللَّهْ مْلِّي نَبّْهُه عْلَى الْأُمُورْ اللِّي غَتْوْقَعْ وْمَا كَتّْشَافْشْ، وْبْنَى السّْفِينَة بَاشْ يْنَجِّي عَائِلْتُه، وْبْهَادْشِّي حْكَمْ عْلَى الدّْنْيَا وْوْرَتْ التَّقْوَى اللِّي كَتّْعْطَى عْلَى حْسَابْ الْإِيمَانْ.
وْمَا حَنّْشْ عْلَى النَّاسْ دْ الزّْمَانْ الْقْدِيمْ، وَلَكِنْ نَزّْلْ الطُّوفَانْ عْلَى الْمْشْرَارِينْ وْنْجَّا تْمَنْيَة دْ النَّاسْ، مْنّْهُمْ نُوحْ اللِّي كَانْ كَيْخَبّْرْ بْالتَّقْوَى.
وْبْالْمَا نِيتْ غَرْقَاتْ الدّْنْيَا وْتّْهَلْكَاتْ مْنْ زْمَانْ.