13 وَلَكِنْ اللِّي بْقَى تَابْتْ حْتَّى لْلّْخْرْ هَادَاكْ غَيْنْجَا.
13 وَلكن الّي كيصبر حتّى نالنهاية، هَداك هُوَ الّي غادي ينجا.
وْغَيْكَرْهُوكُمْ ݣَاعْ النَّاسْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي. وَلَكِنْ اللِّي بْقَى تَابْتْ حْتَّى لْلّْخْرْ غَيْنْجَا.
وْمْنْ كْتْرَةْ الدّْنُوبْ غَتْبْرَدْ الْمْحَبَّة دْيَالْ نَاسْ كْتَارْ.
وْرَاهْ غَتْسَمْعُو بْالْحَرْبْ وْبْخْبَارْ الْحَرْبْ، وْعَنْدَاكُمْ تّْخَلْعُو! حِيتْ هَادْشِّي كُلُّه لَابْدَّ يْوْقَعْ، وَلَكِنْ مَا غَادِيشْ يْكُونْ هَادَا هُوَ اللّْخْرْ دْ الزّْمَانْ.
وْغَيْكَرْهُوكُمْ ݣَاعْ النَّاسْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي. وَلَكِنْ اللِّي بْقَى تَابْتْ حْتَّى لْلّْخْرْ غَيْنْجَا».
وْبْالصّْبَرْ دْيَالْكُمْ غَتْنَجِّيوْ حْيَاتْكُمْ».
وْاللِّي طَاحْ فْالْأَرْضْ الْمْزْيَانَة، هُمَ اللِّي كَيْسَمْعُو كْلَامْ اللَّهْ وْكَيْقْبْلُوهْ دْغْيَا بْقَلْبْ صَادْقْ وْنِيَّة مْزْيَانَة، وْبْصْبَرْهُمْ كَيْعْطِيوْ الْغْلَّة».
إِمَّا بْالْحَيَاةْ الدَّايْمَة لْهَادُوكْ اللِّي بْالصّْبَرْ دْيَالْهُمْ كَيْدِيرُو أَعْمَالْ الْخِيرْ، وْكَيْقَلّْبُو عْلَى الْعَزّْ وْالْكَرَامَة وْالْحَيَاةْ اللِّي مَا كَتْفْنَاشْ،
اللِّي غَادِي يْخَلِّيكُمْ تَابْتِينْ حْتَّى لْلّْخْرْ بَاشْ تْكُونُو بْلَا عِيبْ نْهَارْ الْمْجِي دْيَالُه.
أَمَّا حْنَا رَاهْ مَاشِي مْنْ هَادُوكْ اللِّي رْجْعُو عْلَى الْإِيمَانْ وْتّْهَلْكُو، وَلَكِنْ مْنْ هَادُوكْ اللِّي عَنْدْهُمْ الْإِيمَانْ بَاشْ يْحَافْضُو عْلَى نْفُوسْهُمْ.
حِيتْ وْلِّينَا مْشَارْكِينْ مْعَ الْمَسِيحْ، إِلَا بْقِينَا تَابْتِينْ حْتَّى لْلّْخْرْ فْالتِّقَة اللِّي كَانْتْ عَنْدْنَا فْاللّْوّْلْ،
وَلَكِنْ الْمَسِيحْ رَاهْ أَمِينْ فْبِيتْ اللَّهْ بْصِفْتُه وَلْدْ اللَّهْ، وْحْنَا هُمَ هَادْ الْبِيتْ إِلَا بْقِينَا تَابْتِينْ بْالتِّقَة فْالرّْجَا اللِّي كَنْفْتَخْرُو بِيهْ.
ݣَاعْ مَا تْخَافْ مْنْ الْعْدَابْ اللِّي غَتْقَاسِيهْ. هَا إِبْلِيسْ غَيْرْمِي شِي وْحْدِينْ مْنّْكُمْ فْالْحَبْسْ بَاشْ تْتْجَرّْبُو، وْغَتْدَوّْزُو عَشْرْ يَّامْ دْيَالْ الْمْحْنَة. كُونْ أَمِينْ حْتَّى لْلْمُوتْ، وْأَنَا غَنْعْطِيكْ التَّاجْ دْيَالْ الْحَيَاةْ.