7 وْكَيْبْغِيوْ يْسَلّْمُو عْلِيهُمْ النَّاسْ فْالسّْوَاقْ وْيْعَيْطُو عْلِيهُمْ: آ سِيدِي.
7 والتحيّات في الأسْواق، وْباش يعيّطو لوم الناس: «آ الفقيه»
وَلَكِنْ بْآشْ غَنْشَبّْهْ هَادْ الْجِيلْ؟ رَاهْ بْحَالْ شِي وْلَادْ ݣَالْسِينْ فْالسّْوَاقْ كَيْعَيْطُو لْبَعْضِيَّاتْهُمْ وْكَيْݣُولُو:
وَلَكِنْ نْتُمَ مَا تْخَلِّيوْ حَدّْ يْعَيّْطْ لِيكُمْ: آ سِيدِي، حِيتْ كُلّْكُمْ خُوتْ وْعَنْدْكُمْ سِيّْدْ وَاحْدْ.
وْهُوَ يْسْوّْلُه يَهُودَا اللِّي كَانْ وَافْقْ بَاشْ يْسَلّْمُه: «وَاشْ أَنَا آ سِيدِي؟» وْجَاوْبُه يَسُوعْ وْݣَالْ لِيهْ: «رَاكْ ݣْلْتِيهَا».
وْفْدِيكْ السَّاعَة قَرّْبْ يَهُودَا لْيَسُوعْ وْݣَالْ لِيهْ: «السّْلَامْ عْلِيكْ آ سِيدِي!» وْبَاسُه.
وْسْوّْلُه يَسُوعْ: «آشْ بْغِيتِي نْدِيرْ لِيكْ؟»، وْهُوَ يْجَاوْبُه الْعْمَى: «بْغِيتْ نْوَلِّي نْشُوفْ آ سِيدِي!».
وْتّْفَكّْرْ بُطْرُسْ دَاكْشِّي اللِّي جْرَا، وْݣَالْ لْيَسُوعْ: «شُوفْ آ سِيدِي، رَاهْ الْكَرْمَة اللِّي لْعَنْتِيهَا يْبْسَاتْ».
وْزَادْ كَيْعَلّْمْهُمْ وْݣَالْ: «رْدُّو بَالْكُمْ مْنْ الْعُلَمَا دْ الشّْرَعْ! رَاهْ كَيْبْغِيوْ يْتّْسَارَاوْ بْالسّْلَاهْمْ وْكَيْبْغِيوْ يْسَلّْمُو عْلِيهُمْ النَّاسْ فْالسّْوَاقْ،
وْفْدِيكْ السَّاعَة قَرّْبْ يَهُودَا لْيَسُوعْ وْݣَالْ لِيهْ: «آ سِيدِي!» وْبَاسُه.
وْݣَالْ بُطْرُسْ لْيَسُوعْ: «آ سِيدِي، شْحَالْ مْزْيَانْ نْكُونُو هْنَا. خَلِّينَا نْصَايْبُو تْلَاتَة دْ النّْوَايْلْ، وَحْدَة لِيكْ، وَحْدَة لْمُوسَى وْوَحْدَة لْإِيلِيَّا».
يَا وِيلْكُمْ آ الْفْرِّيسِيِّينْ! عْلَاحْقَّاشْ كَتْبْغِيوْ تْشَدُّو الْبْلَايْصْ اللّْوّْلِينْ فْدْيُورْ الصّْلَاة، وْكَتْبْغِيوْ يْسَلّْمُو عْلِيكُمْ النَّاسْ فْالسّْوَاقْ.
وْتْلَفّْتْ يَسُوعْ وْشَافْهُمْ تَابْعِينُه، وْهُوَ يْسْوّْلْهُمْ: «عْلَايَاشْ كَتْقَلّْبُو؟» وْجَاوْبُوهْ: «آ رَابِّي -اللِّي الْمَعْنَى دْيَالْهَا آ الْمُعَلِّمْ- فِينْ كَتْسْكُنْ؟».
وْرَدّْ عْلِيهْ نَتَنَائِيلْ: «آ الْمُعَلِّمْ، نْتَ وَلْدْ اللَّهْ، نْتَ مَلِكْ إِسْرَائِيلْ».
وْݣَالُو لِيهْ تْلَامْدُه: «آ الْمُعَلِّمْ، عَادْ كَانُو لِيهُودْ بَاغْيِينْ يْرَجْمُوكْ، وْغَادِي لْتْمَّ تَانِي؟».
وْݣَالْ لِيهَا يَسُوعْ: «آ مَرْيَمْ!». وْهِيَ تْلَفّْتْ وْݣَالْتْ لِيهْ بْالْعِبْرِيَّة: «رَبُّونِي!» -اللِّي كَتْعْنِي آ الْمُعَلِّمْ-.
جَا لْعَنْدْ يَسُوعْ فْاللِّيلْ وْݣَالْ لِيهْ: «آ الْمُعَلِّمْ، حْنَا كَنْعَرْفُو بْلِّي نْتَ مُعَلِّمْ جِيتِي مْنْ عَنْدْ اللَّهْ، عْلَاحْقَّاشْ حْتَّى وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْدِيرْ هَادْ الْعَلَامَاتْ اللِّي كَتْدِيرْ إِلَا مَا كَانْشْ اللَّهْ مْعَاهْ».
وْهُمَ يْجِيوْ لْعَنْدْ يُوحَنَّا وْݣَالُو لِيهْ: «آ الْمُعَلِّمْ، هَادَاكْ اللِّي كَانْ مْعَاكْ فْالجِّهَة لْخْرَى دْيَالْ وَادْ الْأُرْدُنْ، اللِّي شْهَدْتِي لِيهْ، هَا هُوَ كَيْعَمّْدْ، وْݣَاعْ النَّاسْ كَيْجِيوْ لْعَنْدُه».
وْفْنَفْسْ الْوَقْتْ، كَانُو التّْلَامْدْ كَيْطْلْبُو يَسُوعْ وْكَيْݣُولُو لِيهْ: «آ الْمُعَلِّمْ، كُولْ!».
وْمْلِّي لْقَاوْهْ فْالجِّهَة لْخْرَى دْيَالْ الْبْحَرْ، ݣَالُو لِيهْ: «آ الْمُعَلِّمْ، إِيمْتَى وْصَلْتِي لّْهْنَا؟».
وْسْوّْلُوهْ التّْلَامْدْ دْيَاوْلُه وْݣَالُو لِيهْ: «آ سِيدِي، شْكُونْ اللِّي دْنَبْ، وَاشْ هَادْ الرَّاجْلْ وْلَا وَالِدِيهْ حْتَّى تّْزَادْ عْمَى؟».