38 وْهَا هِيَ دَارْكُمْ غَتْبْقَى لِيكُمْ خَرْبَة.
38 ها الدار ديالكُم غادي تبقا لكُم خاوية.
وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «وَاشْ شْفْتُو هَادْشِّي كُلُّه؟ رَانِي نْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: مَا غَتْبْقَى هْنَا حْتَّى حَجْرَة فُوقْ حَجْرَة، إِلَّا وْغَتْرِيبْ».
«وْمْلِّي تْشُوفُو النَّجَاسَة دْيَالْ الْخَرَابْ فْالْبْلَاصَة فِينْ مَا خَاصّْهَاشْ تْكُونْ -اللِّي كَيْقْرَا هَادْشِّي يْفْهَمْ!- دِيكْ السَّاعَة اللِّي فْبْلَادْ الْيَهُودِيَّة يْهَرْبُو لْلجّْبَالْ،
هَانِي خَلِّيتْ لِيكُمْ دَارْكُمْ. وْنْݣُولْ لِيكُمْ: رَاهْ مَا غَتْشُوفُونِي حْتَّى يْجِي النّْهَارْ اللِّي تْݣُولُو فِيهْ: مْبْرُوكْ اللِّي جَايْ بْإِسْمْ الرَّبّْ!».
«وْمْلِّي تْشُوفُو أُورْشَلِيمْ ضَايْرْ بِيهَا الْعَسْكَرْ مْنْ كُلّْ جِهَة، عَرْفُو بْلِّي قَرّْبَاتْ تْرِيبْ.
وْغَيْمُوتُو بْقْطِيعْ السِّيفْ، وْغَيْتّْقَبْطُو وْيْدِّيوْهُمْ مْسْجُونِينْ لْݣَاعْ الْبْلْدَانْ. وْالشّْعُوبْ اللِّي مَا كَيْعَبْدُوشْ اللَّهْ غَيْرَيّْبُو أُورْشَلِيمْ حْتَّى يْسَالِي وَقْتْ هَادْ الشّْعُوبْ.
«غَيْجِي وَاحْدْ الْوَقْتْ مَا غَتْبْقَى فِيهْ حْتَّى حَجْرَة فُوقْ حَجْرَة مْنْ هَادْشِّي اللِّي كَتْشُوفُوهْ، كُلّْشِي غَادِي يْرِيبْ».