32 إِيوَا كَمّْلُو نْتُمَ دَاكْشِّي اللِّي بْدَاوْهْ جْدُودْكُمْ.
32 كمّلو أنتُمَ ديك الشي الّي بداو بِه الجدود ديالكُم.
وْهَكَّا كَتْشَهْدُو عْلَى رُوسْكُمْ بْلِّي نْتُمَ وْلَادْ هَادُوكْ اللِّي قْتْلُو الْأَنْبِيَا.
آ هَادْ الْحْنَاشْ، تْرِّيكْةْ اللّْفَاعِي! كِيفَاشْ غَادِي تْدِيرُو حْتَّى تْفَلْتُو مْنْ عْدَابْ جَهْنَّمْ؟
وْمَا كَيْخَلِّيوْنَاشْ نْخَبّْرُو الشّْعُوبْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ بْكْلَامْ اللَّهْ بَاشْ يْنْجَاوْ، وْهَكَّا كَيْزِيدُو فْدْنُوبْهُمْ كُلّْ وَقْتْ، وَلَكِنْ فْاللّْخْرْ نْزَلْ عْلِيهُمْ غَضَبْ اللَّهْ.