39 وْالْوْصِيَّة التَّانْيَة بْحَالْهَا: تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ.
39 والتانية فحالاْ، «عزّ جارك فحال نفسك.»
تّْهَلَّى فْبَّاكْ وْمُّكْ، وْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ».
هَادِي هِيَ الْوْصِيَّة الْكْبِيرَة وْاللّْوّْلَى.
وْالْوْصِيَّة التَّانْيَة هِيَ: تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ. مَا كَايْنْ حْتَّى شِي وْصِيَّة خْرَى مُهِمَّة كْتَرْ مْنْ هَادُو».
مَا يْكُونْ عْلِيكُمْ حْتَّى دِينْ مْنْ شِي حَدّْ، مْنْ غِيرْ مْحَبّْتْكُمْ لْبَعْضِيَّاتْكُمْ، حِيتْ اللِّي كَيْبْغِي غِيرُه، رَاهْ دَارْ بْالشّْرَعْ كُلُّه.
وْخَاصّْ كُلّْ وَاحْدْ مْنَّا يْرْضِي غِيرُه فْالْحَاجَة اللِّي مْزْيَانَة، بَاشْ يْتّْقُوَّى.
حِيتْ الشّْرَعْ كُلُّه مْجْمُوعْ فْوْصِيَّة وَحْدَة: «خَاصّْكْ تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ».
وْمَا حَدّْ عَنْدْنَا الْوْجْبَة خَاصّْنَا نْدِيرُو الْخِيرْ مْعَ النَّاسْ كَامْلِينْ وْبْالْخُصُوصْ مْعَ الْخُوتْ الْمُومْنِينْ.
إِلَا كَتْدِيرُو بْالْوْصِيَّة الْمُهِمَّة فْالشّْرَعْ، اللِّي مْدْكُورَة فْكْتَابْ اللَّهْ وْاللِّي كَتْݣُولْ: «خَاصّْكْ تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ»، رَاكُمْ كَتْدِيرُو شِي حَاجَة مْزْيَانَة.