39 وْهُمَ يْشَدُّوهْ وْخَرّْجُوهْ عْلَى بْرَّا دْ الجّْنَانْ دْ الْعْنَبْ وْقْتْلُوهْ.
39 وْشبّروه وْخرّجوه على برّا من الجّنان وْقتلوه.
وَلَكِنْ مْلِّي شَافُو الجّْنَايْنِيَّة وَلْدْ مُولْ الجّْنَانْ ݣَالُو بِينَاتْهُمْ: هَادَا هُوَ اللِّي غَادِي يْوْرَتْ! يَالَّاهُو نْقْتْلُوهْ وْنَاخْدُو الْوَرْتْ دْيَالُه!
إِيوَا، إِلَا جَا مُولْ الجّْنَانْ دْ الْعْنَبْ، أَشْنُو خَاصُّه يْدِيرْ لْدُوكْ الجّْنَايْنِيَّة؟».
وْهُوَ يْݣُولْ لِيهْ يَسُوعْ: «عْلَاشْ جِيتِي آ صَاحْبِي!». وْهُمَ يْقَرّْبُو لْعَنْدْ يَسُوعْ وْشْدُّوهْ.
وَلَكِنْ هَادُوكْ اللِّي شْدُّو يَسُوعْ، دَّاوْهْ لْعَنْدْ قَيَافَا رَئِيسْ رْجَالْ الدِّينْ فِينْ كَانُو مْجْمُوعِينْ الْعُلَمَا دْ الشّْرَعْ وْالشّْيُوخْ.
وْمْنْ بَعْدْ شْدُّو الْعَسْكَرْ وْالْقَايْدْ وْالْحَرَسْ دْيَالْ لِيهُودْ يَسُوعْ وْكَتّْفُوهْ،
وْمْنْ بَعْدْ صِيفْطْ حَنَّانْ يَسُوعْ وْهُوَ مْكَتّْفْ لْعَنْدْ قَيَافَا الرَّئِيسْ دْ رْجَالْ الدِّينْ.
وْهُوَ اللِّي سَلّْمُوهْ لِيكُمْ كِمَا هِيَ خُطَّةْ اللَّهْ اللِّي مْوَجّْدْهَا وْالْعِلْمْ دْيَالُه اللِّي سْبَقْ، وْبْيْدِّينْ الْمُدْنِبِينْ صْلَبْتُوهْ وْقْتَلْتُوهْ.
خَاصّْ تْعَرْفُو كُلّْكُمْ، وْيْعْرَفْ شَعْبْ إِسْرَائِيلْ كُلُّه بْلِّي بْإِسْمْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ النَّاصِرِي اللِّي نْتُمَ صْلَبْتُوهْ وْاللِّي بَعْتُه اللَّهْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، وْقَفْ هَادْ الرَّاجْلْ قُدَّامْكُمْ صْحِيحْ.
إِلَاهْ جْدُودْنَا بْعَتْ مْنْ الْمُوتْ يَسُوعْ اللِّي نْتُمَ قْتَلْتُوهْ مْعَلّْقِينُه عْلَى خَشْبَة.
شْكُونْ هَادَا فْالْأَنْبِيَا اللِّي فْلَتْ مْنْ التَّعَدُّو دْيَالْهُمْ؟ رَاهُمْ قْتْلُو الْأَنْبِيَا اللِّي تّْنَبّْأُو بْالْمْجِي دْيَالْ هَادَاكْ اللِّي بْلَا دَنْبْ، هَادَاكْ اللِّي دَابَا سَلّْمْتُوهْ وْقْتَلْتُوهْ.
وْحْكَمْتُو عْلَى رَاجْلْ مْتَّاقِي اللَّهْ وْقْتَلْتُوهْ، وْهُوَ مَا قَاوْمْكُومْشْ!