18 وْفْالصّْبَاحْ مْلِّي كَانْ رَاجْعْ لْلْمْدِينَة، جَاهْ الجُّوعْ،
18 في الصباح، ملّي كان راجع نالمدينة، جاه الجّوع.
وْفْدِيكْ لِيَّامْ، فْوَاحْدْ السّْبْتْ، دَازْ يَسُوعْ بِينْ الْفْدَادْنْ دْ الزّْرَعْ، وْكَانْ فْتْلَامْدُه الجُّوعْ، وْهُمَ يْبْدَاوْ كَيْقَطّْعُو السّْبُولْ وْكَيَاكْلُو.
وْصَامْ رْبْعِينْ يُومْ وْرْبْعِينْ لِيلَة، وْمْنْ بَعْدْ جَاهْ الجُّوعْ.
مُدَّةْ رْبْعِينْ يُومْ وْإِبْلِيسْ كَيْجَرّْبْ فِيهْ، وْمَا كْلَا حْتَّى حَاجَة فْدِيكْ لِيَّامْ، وْمْلِّي دَازْ هَادْ الْوَقْتْ جَاهْ الجُّوعْ.
حِيتْ مَا عَنْدْنَاشْ رَئِيسْ رْجَالْ الدِّينْ مَا قَادْرْشْ يْشَارْكْ فْالضُّعْفْ دْيَالْنَا، وَلَكِنْ هُوَ تّْجَرّْبْ فْكُلّْشِي بْحَالْنَا، وْعَمّْرُه مَا دْنَبْ.