27 وْاللِّي بْغَا يْكُونْ اللّْوّْلْ فِيكُمْ، خَاصُّه يْوَلِّي الْعَبْدْ دْيَالْكُمْ.
27 والّي بغى يكون الُوّل فيكُم، خصّوْ يكون العبد ديالكُم،
وْاللِّي تْوَاضْعْ بْحَالْ هَادْ الْوْلِيِّدْ، رَاهْ هُوَ الْمْخَيّْرْ فْمَمْلَكَةْ السَّمَاوَاتْ.
وْنْتُمَ هَادْشِّي مَا خَاصّْشْ يْكُونْ بِينَاتْكُمْ. وَلَكِنْ اللِّي بْغَا يْكُونْ كْبِيرْ فِيكُمْ، خَاصُّه يْوَلِّي الْخْدَّامْ دْيَالْكُمْ.
وْهَكَّا وَلْدْ الْإِنْسَانْ مَا جَاشْ بَاشْ يْخَدْمُو عْلِيهْ النَّاسْ، وَلَكِنْ بَاشْ يْخْدَمْ وْيْفْدِي بْزَّافْ دْ النَّاسْ بْحْيَاتُه».
أَمَّا نْتُمَ، مَا خَاصّْكُمْشْ تْكُونُو بْحَالْهُمْ، وَلَكِنْ الْمْخَيّْرْ فِيكُمْ خَاصُّه يْكُونْ بْحَالْ الصّْغِيرْ، وْالرَّئِيسْ بْحَالْ الْخْدَّامْ.
حِيتْ وَاجْبْ عْلِيَّ نْبَشّْرْ الْيُونَانِيِّينْ وْالْأَجَانِبْ، الْحُكَمَا وْالنَّاسْ اللِّي مَا كَيْفَهْمُوشْ.
حِيتْ مَا كَنْشُوفْشْ بْلِّي نَاقْصَانِي شِي حَاجَة عْلَى الرُّسُلْ الْكْبَارْ،
وْأَنَا رَاهْ فْرْحَانْ بْزَّافْ نْعْطِي كُلّْ مَا عَنْدِي، وْغَنْعْطِي حْتَّى حْيَاتِي عْلَى وْدّْكُمْ. إِيوَا وَاشْ كَتْبْغِيوْنِي غِيرْ شْوِيَّة إِلَا كْنْتْ كَنْبْغِيكُمْ بْزَّافْ؟
وْحْنَا مَا كَنْخَبّْرُوشْ بْنْفُوسْنَا، وَلَكِنْ بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ بْلِّي هُوَ الرَّبّْ، وْحْنَا عْبِيدْ دْيَالْكُمْ عْلَى وْدّْ يَسُوعْ.