10 وْغِيرْ شَافُو النّْجْمَة، فْرْحُو بْزَّافْ.
10 وْملّي شافو النجْمة، فرحو فرْحة كبيرة بزّاف.
وْمْلِّي دَخْلُو لْلدَّارْ، شَافُو الْوَلْدْ وْمُّه مَرْيَمْ، وْهُمَ يْرَكْعُو وْسْجْدُو لِيهْ، وْحْلُّو صْنَادْقْهُمْ وْهْدَاوْ لِيهْ الدّْهَبْ وْالْلُّبَانْ وْالْمَسْكْ الْحُرّْ.
وْمْلِّي سْمْعُو كْلَامْ الْمَلِكْ، مْشَاوْ. وْهِيَ تْبَانْ لِيهُمْ النّْجْمَة اللِّي كَانُو شَافُوهَا فْالشَّرْقْ، وْبْقَاتْ غَادْيَة قُدَّامْهُمْ حْتَّى وْصْلَاتْ لْلْمُوضْعْ فِينْ كَانْ الْوَلْدْ وْوَقْفَاتْ.
وْݣَالْ لِيهُمْ الْمَلَاكْ: «مَا تْخَافُوشْ! حِيتْ رَانِي جَايْبْ لِيكُمْ خْبَارْ مْزْيَانَة غَتْفَرّْحْ الشَّعْبْ كُلُّه:
وْرْجْعُو السّْرَّاحَا وْهُمَ كَيْعْطِيوْ الْعَزّْ لْلَّهْ وْكَيْسَبّْحُوهْ عْلَى كُلّْ مَا سْمْعُو وْشَافُو، حِيتْ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي وْقَعْ كَانْ كِمَا ݣَالْ لِيهُمْ الْمَلَاكْ.