19 تّْهَلَّى فْبَّاكْ وْمُّكْ، وْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ».
19 وَقّر باباك ويمّاك، وْعزّ جارك فحال نفسك."
وْهُوَ يْݣُولْ لِيهْ الشَّابْ: «رَانِي دْرْتْ بْهَادْ الْوْصِيَّاتْ كُلّْهُمْ، إِيوَا آشْ بَاقِي خَاصّْنِي؟».
وْالْوْصِيَّة التَّانْيَة بْحَالْهَا: تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ.
«وْسْمَعْتُو بْلِّي تّْݣَالْ: تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ وْتْكْرَهْ عْدُوكْ.
وْجَاوْبْ الْعَالِمْ وْݣَالْ: «خَاصّْكْ تْبْغِي الرَّبّْ إِلَاهْكْ مْنْ قَلْبَكْ كُلُّه، وْمْنْ نْفْسَكْ كُلّْهَا، وْمْنْ قُوّْتْكْ كُلّْهَا، وْمْنْ عَقْلَكْ كُلُّه، وْخَاصّْكْ تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ».
عْلَاحْقَّاشْ الْوْصِيَّاتْ: «مَا تْفْسَدْشْ، مَا تْقْتَلْشْ، مَا تْسْرَقْشْ، وْمَا تّْشْهَّاشْ»، وْالْوْصِيَّاتْ لْخْرَى، رَاهُمْ كَيْتّْجَمْعُو فْهَادْ الْكْلَامْ: «خَاصّْكْ تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ».
حِيتْ الشّْرَعْ كُلُّه مْجْمُوعْ فْوْصِيَّة وَحْدَة: «خَاصّْكْ تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ».
إِلَا كَتْدِيرُو بْالْوْصِيَّة الْمُهِمَّة فْالشّْرَعْ، اللِّي مْدْكُورَة فْكْتَابْ اللَّهْ وْاللِّي كَتْݣُولْ: «خَاصّْكْ تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ»، رَاكُمْ كَتْدِيرُو شِي حَاجَة مْزْيَانَة.