10 وْعَيّْطْ عْلَى الجّْمَاعَة دْ النَّاسْ وْݣَالْ لِيهُمْ: «سْمْعُو وْفْهْمُو:
10 وْعَيّط يَسوع نالناس وْقالّوم: "سمعو وْفهمو.
اللِّي كَيْسْمَعْ الْكْلَامْ دْيَالْ مَمْلَكَةْ اللَّهْ وْمَا كَيْفَهْمُوشْ، كَيْجِي الشِّيطَانْ وْكَيْخْطَفْ دَاكْشِّي اللِّي تّْزْرَعْ فْقَلْبُه، وْهَادَا هُوَ اللِّي كَنْشَبّْهُه بْالزّْرَعْ اللِّي طَاحْ فْالطّْرِيقْ.
مَاشِي دَاكْشِّي اللِّي كَيْدْخَلْ لْلْفُمّْ هُوَ اللِّي كَيْنَجّْسْ بْنَادْمْ، وَلَكِنْ دَاكْشِّي اللِّي كَيْخْرُجْ مْنْ الْفُمّْ هُوَ اللِّي كَيْنَجّْسُه».
وْبْلَا فَايْدَة كَيْعَبْدُونِي، حِيتْ كَيْعَلّْمُو التَّعَالِيمْ اللِّي هِيَ غِيرْ وْصِيَّاتْ دْ النَّاسْ».
«وْمْلِّي تْشُوفُو فْالْمُوضْعْ الْمْقَدّْسْ النَّجَاسَة دْيَالْ الْخَرَابْ اللِّي تّْكَلّْمْ عْلِيهَا النّْبِي دَانْيَالْ -اللِّي كَيْقْرَا، يْفْهَمْ!-
وْمْنْ بَعْدْ هَادْشِّي حَلّْ لِيهُمْ عْقُولْهُمْ بَاشْ يْفَهْمُو كْتَابْ اللَّهْ،
بَاشْ إِلَاهْ رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ مُولْ الْعَزّْ، يْعْطِيكُمْ رُوحْ الْحْكْمَة اللِّي غَيْبَيّْنُه لِيكُمْ بَاشْ تْعَرْفُوهْ مْزْيَانْ،
وْهَادْشِّي عْلَاشْ حْتَّى حْنَا، مْنْ نْهَارْ سْمَعْنَا هَادْشِّي وْحْنَا كَنْصَلِّيوْ مْنْ جِهْتْكُمْ، وْكَنْطْلْبُو اللَّهْ بَاشْ تْعَرْفُو مْزْيَانْ الْمُرَادْ دْيَالُه بْالْحْكْمَة وْالْفْهَامَة اللِّي كَيْعْطِيهَا الرُّوحْ الْقُدُسْ،
وَلَكِنْ إِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ مْنّْكُمْ نَاقْصَاهْ الْحْكْمَة، خَاصُّه يْطْلَبْهَا مْنْ اللَّهْ اللِّي كَيْعْطِي لْكُلّْ وَاحْدْ بْالسّْخَاوَة بْلَا مَا يْلُومْ حَدّْ، وْهُوَ غَيْعْطِيهَا لِيهْ.