6 وْسْعْدَاتْ هَادَاكْ اللِّي مَا غَيْشَكّْشْ فِيَّ».
6 وْمبروك الّي ما كَيعتَر شي بْسبابي."
وَلَكِنْ كْلْمَةْ اللَّهْ مَا شَادَّاشْ مْزْيَانْ فْقَلْبُه، وْإِيمَانُه كَيْبْقَى غِيرْ وَقْتْ قْلِيلْ، وْمْلِّي كَيْوَقْعُو الْمَشَاكِيلْ وْالتَّعَدُّو، كَيْبَعّْدْ دْغْيَا عْلَى الْإِيمَانْ.
يَا وِيلْ نَاسْ الدّْنْيَا مْنْ الْأُمُورْ اللِّي كَيْتّْسَبّْبُو فْالدّْنُوبْ! عْلَاحْقَّاشْ لَابْدَّ يْوَقْعُو هَادْ الْأُمُورْ، وَلَكِنْ يَا وِيلْ هَادَاكْ اللِّي كَيْتّْسَبّْبْ فِيهُمْ!
وْدِيكْ السَّاعَة بْزَّافْ دْ النَّاسْ غَيْرْجْعُو عْلَى إِيمَانْهُمْ وْغَيْبَيّْعُو بْبَعْضِيَّاتْهُمْ وْغَيْكَرْهُو بْعْضِيَّاتْهُمْ.
وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «فْهَادْ اللِّيلَة غَتْسَمْحُو فِيَّ كُلّْكُمْ، حِيتْ مْكْتُوبْ فْكْتَابْ اللَّهْ: غَنْضْرَبْ السّْرَّاحْ وْيْتّْشَتّْتُو الْخْرْفَانْ دْيَالْ الْقْطْعَة دْ الْغْنَمْ،
وْإِلَا كَانْتْ عِينْكْ لِيمْنَى كَتْطِيّْحَكْ فْالدَّنْبْ، حَيّْدْهَا وْرْمِيهَا عْلِيكْ، عْلَاحْقَّاشْ اللَّهُمَ تْخْسَرْ طَرْفْ مْنْ دَاتْكْ وْلَا تّْرْمَى دَاتْكْ كُلّْهَا فْجَهْنَّمْ.
وَاشْ مَاشِي هَادَا هُوَ النّْجَّارْ وَلْدْ مَرْيَمْ، خُو يَعْقُوبْ، وْيُوسِي، وْيَهُودَا، وْسِمْعَانْ؟ وَاشْ خْوَاتَاتُه مَاشِي سَاكْنِينْ مْعَانَا هْنَا؟». وْتّْقَلّْقُو وْمَا بْغَاوْشْ يْآمْنُو بِيهْ.
وْبَارْكْهُمْ سِمْعَانْ وْݣَالْ لْمَرْيَمْ مُّه: «هَادْ الْوَلْدْ تّْخْتَارْ بَاشْ يْكُونْ سْبَابْ لْبْزَّافْ دْ النَّاسْ فْإِسْرَائِيلْ بَاشْ يْطِيحُو، وْلْنَاسْ خْرِينْ بَاشْ يْنُوضُو. وْبَاشْ يْكُونْ عَلَامَة كَيْضَادُّوهَا بْزَّافْ دْ النَّاسْ.
وْسْعْدَاتْ أَيّْ وَاحْدْ مَا كَيْشَكّْشْ فِيَّ».
«ݣْلْتْ لِيكُمْ هَادْشِّي بَاشْ تْبْقَاوْ تَابْتِينْ فْإِيمَانْكُمْ.
وْمْنْ دَاكْ الْوَقْتْ، سْمْحُو فِيهْ بْزَّافْ دْ التّْلَامْدْ دْيَالُه وْمَا بْقَاوْشْ كَيْمْشِيوْ مْعَاهْ.
وَلَكِنْ النَّاسْ دْيَالْ الدّْنْيَا مَا كَيْقَبْلُوشْ دَاكْشِّي اللِّي مْنْ رُوحْ اللَّهْ حِيتْ كَيْحَسْبُوهْ حْمَاقْ، وْمَا يْقَدْرُوشْ يْفَهْمُوهْ عْلَاحْقَّاشْ مَا يْقَدْرُوشْ يْحَكْمُو فِيهْ مْنْ غِيرْ بْالرُّوحْ.
إِيوَا كُونْ آ الْخُوتْ كْنْتْ بَاقِي كَنْخَبّْرْ بْلِّي الْخْتَانَة وَاجْبَة عْلَى كُلّْ وَاحْدْ، عْلَاشْ بَاقْيِينْ النَّاسْ كَيْتّْعَدَّاوْ عْلِيَّ حْتَّى لْدَابَا؟ حِيتْ الْمُشْكِلْ دْيَالْ الصّْلِيبْ غَيْكُونْ تّْحَيّْدْ.
وْمْكْتُوبْ عَاوْتَانِي فْكْتَابْ اللَّهْ: «هِيَ الْحَجْرَة دْ الْعَتْرَة، وْالصَّخْرَة اللِّي كَتْطِيّْحْ». وْحِيتْ هَادْ النَّاسْ مَا طَاعُوشْ كْلَامْ اللَّهْ، هَادْشِّي اللِّي غَيْجْرَا لِيهُمْ.