38 وْݣَالُو: «يَا رَبّْ! هَا هُمَ عَنْدْنَا جُوجْ سْيُوفَ». وْهُوَ يْجَاوْبْهُمْ «بَرَكَا!».
38 قالو: "يا رَبّ، راه هنايَ جوج د السيوف." وْقالّوم: "بركة."
وْمْدّْ وَاحْدْ مْنْ هَادُوكْ اللِّي كَانُو مْعَ يَسُوعْ يْدُّه وْجْبَدْ السِّيفْ دْيَالُه وْضْرَبْ الْعَبْدْ دْيَالْ رَئِيسْ رْجَالْ الدِّينْ، وْهُوَ يْقْطَعْ لِيهْ وْدْنُه.
وْݣَالْ لِيهُمْ: «وَلَكِنْ دَابَا، اللِّي عَنْدُه شِي صْرَّة دْ الْفْلُوسْ يْهَزّْهَا مْعَاهْ، وْاللِّي عَنْدُه شِي رَزْمَة يْدِّيهَا مْعَاهْ، وْاللِّي مَا عَنْدُوشْ السِّيفْ، يْبِيعْ حْوَايْجُه وْيْشْرِي سِيفْ.
وْمْلِّي شَافُو التّْلَامْدْ أَشْنُو غَيْوْقَعْ ݣَالُو: «يَا رَبّْ، وَاشْ نْضْرْبُو بْالسِّيفْ؟».
وْجَاوْبُه يَسُوعْ: «الْمَمْلَكَة دْيَالِي مَاشِي مْنْ هَادْ الدّْنْيَا، كُونْ كَانْتْ الْمَمْلَكَة دْيَالِي مْنْ هَادْ الدّْنْيَا، كُونْ رَاهْ النَّاسْ اللِّي مْعَايَ غَيْدِيرُو جَهْدْهُمْ بَاشْ مَا يْخَلِّيوْنِيشْ نْطِيحْ فْيْدّْ لِيهُودْ، وَلَكِنْ رَاهْ الْمَمْلَكَة دْيَالِي مَاشِي مْنْ هْنَا».
أَمَّا حْنَا اللِّي دْيَالْ النّْهَارْ، رَاهْ خَاصّْنَا نْكُونُو فَايْقِينْ، لَابْسِينْ الضّْرَّاݣَة دْ الْإِيمَانْ وْالْمْحَبَّة، وْالْكَاسْكْ اللِّي هُوَ الرّْجَا دْيَالْ النّْجَا.
إِيوَا قَاوْمُوهْ وْبْقَاوْ تَابْتِينْ فْالْإِيمَانْ، وْعَرْفُو بْلِّي خُوتْكُمْ الْمُومْنِينْ فْالدّْنْيَا كُلّْهَا كَيْقَاسِيوْ بْحَالْ هَادْ الْعْدَابْ.