28 ݣَالْ يَسُوعْ هَادْ الْكْلَامْ وْكَمّْلْ طْرِيقُه وْطْلَعْ لْأُورْشَلِيمْ.
28 من بعدما قال هَد الشي، زاد نالقدّام طالع نأُورُشَليم.
وْجَاوْبُه يَسُوعْ وْݣَالْ: «هَادَا وَاحْدْ الرَّاجْلْ كَانْ نَازْلْ مْنْ أُورْشَلِيمْ لْأَرِيحَا، تْعَرّْضُو لِيهْ الشّْفَارَا، وْعْرَّاوْهْ وْضْرْبُوهْ، وْخْلَّاوْهْ بِينْ الْمُوتْ وْالْحَيَاةْ.
وَلَيْنِّي خَاصّْنِي نْدُوزْ فْالْمَعْمُودِيَّة دْ الْعْدَابْ، وْشْحَالْ قَلْبِي مْقْبُوطْ عْلَى مَا تْكْمَلْ.
وْدَّا تْلَامْدُه الطّْنَاشْ وْݣَالْ لِيهُمْ: «هَا حْنَا طَالْعِينْ لْأُورْشَلِيمْ، وْغَادِي يْتّْحَقّْقْ دَاكْشِّي اللِّي كْتْبُوهْ الْأَنْبِيَا عْلَى وَلْدْ الْإِنْسَانْ،
وْمْلِّي وْصَلْ الْوَقْتْ بَاشْ يْتّْرْفَعْ يَسُوعْ لْلسّْمَا، قَرّْرْ بَاشْ يْمْشِي لْأُورْشَلِيمْ.
وْݣَالْ يَسُوعْ لْبُطْرُسْ: «رَدّْ سِيفْكْ لْجْوَاهْ! وَاشْ مَا غَادِيشْ نْشْرَبْ هَادْ الْكَاسْ اللِّي عْطَاهْ لِيَّ الْآبْ».
وْخَاصّْنَا نْخَلِّيوْ عِينِينَا عْلَى يَسُوعْ اللِّي هُوَ رَئِيسْ الْإِيمَانْ وْبِيهْ إِيمَانْنَا مْكْمُولْ، عْلَاحْقَّاشْ بْسْبَابْ الْفَرْحَة اللِّي كَتّْسْنَّاهْ، تْحَمّْلْ الْمُوتْ عْلَى الصّْلِيبْ بْلَا مَا يْفَكّْرْ فْاللَّعْنَة، وْݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ عَرْشْ اللَّهْ.
إِيوَا حِيتْ الْمَسِيحْ تّْعَدّْبْ فْالدَّاتْ، كُونُو حْتَّى نْتُمَ مُوجُودِينْ بَاشْ تْتْعَدّْبُو بْحَالُه. عْلَاحْقَّاشْ اللِّي تّْعَدّْبْ فْالدَّاتْ مَا كَيْبْقَاشْ يْدْنَبْ،