37 وْخَبّْرُوهْ بْلِّي يَسُوعْ النَّاصِرِي دَايْزْ مْنْ تْمَّ.
37 وْخبروه بلّي يَسوع الناصِري ݣايز.
وْجَا لْوَاحْدْ الْمْدِينَة سْمِيتْهَا النَّاصِرَة وْسْكَنْ فِيهَا، بَاشْ يْتّْحَقّْقْ كْلَامْ اللَّهْ عْلَى لْسَانْ الْأَنْبِيَا اللِّي ݣَالُو: «غَادِي يْتّْسَمَّى نَاصِرِي».
وْمْلِّي سْمَعْ الجّْمَاعَة دْ النَّاسْ دَايْزِينْ مْنْ حْدَاهْ، سْوّْلْ وْݣَالْ: «آشْ وَاقْعْ؟»
وْهُوَ يْغَوّْتْ وْݣَالْ: «آ يَسُوعْ بْنْ دَاوُدْ، رْحَمْنِي!».
وْرْجَعْ مْعَاهُمْ لْلنَّاصِرَة، وْكَانْ كَيْطِيعْهُمْ. وْخْبَّاتْ مُّه ݣَاعْ هَادْ الْأُمُورْ فْقَلْبْهَا.
وْلْقَا فِيلُبُّسْ نَتَنَائِيلْ وْݣَالْ لِيهْ: «رَاهْ لْقِينَا هَادَاكْ اللِّي كْتَبْ عْلِيهْ مُوسَى فْكْتَابْ الشّْرَعْ وْكْتْبُو عْلِيهْ الْأَنْبِيَا، اللِّي هُوَ يَسُوعْ وَلْدْ يُوسْفْ اللِّي مْنْ النَّاصِرَة».
وْكْتَبْ بِيلَاطُسْ وَاحْدْ اللُّوحَة وْآمْرْ بَاشْ تْتْعَلّْقْ فُوقْ الصّْلِيبْ، وْكَانْ مْكْتُوبْ فِيهَا: «يَسُوعْ النَّاصِرِي مَلِكْ لِيهُودْ».
آ الرّْجَالْ الْإِسْرَائِيلِيِّينْ، سْمْعُو هَادْ الْكْلَامْ: رَاهْ بَانْ لِيكُمْ بْالْبُرْهَانْ بْلِّي يَسُوعْ النَّاصِرِي هُوَ مْنْ عَنْدْ اللَّهْ، بْالْمُعْجِزَاتْ وْالْأُمُورْ الْعْجِيبَة وْالْعَلَامَاتْ اللِّي دَارْهَا اللَّهْ عْلَى يْدِّيهْ وَسْطْكُمْ، كِيفْ كَتْعَرْفُو حْتَّى نْتُمَ.
خَاصّْ تْعَرْفُو كُلّْكُمْ، وْيْعْرَفْ شَعْبْ إِسْرَائِيلْ كُلُّه بْلِّي بْإِسْمْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ النَّاصِرِي اللِّي نْتُمَ صْلَبْتُوهْ وْاللِّي بَعْتُه اللَّهْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، وْقَفْ هَادْ الرَّاجْلْ قُدَّامْكُمْ صْحِيحْ.
حِيتْ اللَّهْ كَيْݣُولْ: «فْالْوَقْتْ دْ الْقُبُولْ سْمَعْتْكْ، وْفْيُومْ النّْجَا عَاوْنْتْكْ». هَا هُوَ دَابَا الْوَقْتْ دْ الْقُبُولْ، وْهَا هُوَ دَابَا يُومْ النّْجَا.