30 وْيْݣُولُو: هَادْ الرَّاجْلْ بْدَا الْبْنِي وْمَا قْدَرْشْ يْكَمّْلُه.
30 وْغادي يقولو: «هَد الرَّجل بدا كيبني وْما قدر شي يكمّل.»
وْمْنِينْ طَاحْتْ الشّْتَا وْفَاضُو الْوِيدَانْ، وْجَاتْ رِيحْ قْوِيَّة وْضْرْبَاتْ دِيكْ الدَّارْ، رَابْتْ وْكَانْ التّْرْيَابْ دْيَالْهَا قْوِي».
وَإِلَّا رَاهْ غَيْحَطّْ السَّاسْ وْمَا يْقْدَرْشْ يْكَمّْلْ الْبْنِي، وْݣَاعْ النَّاسْ اللِّي غَيْشُوفُوهْ غَادِي يْبْدَاوْ يْضَحْكُو عْلِيهْ
وْلَا وَاشْ كَايْنْ شِي مَلِكْ كَيْخْرُجْ يْتّْحَارْبْ مْعَ شِي مَلِكْ آخُرْ بْلَا مَا يْݣْلَسْ وْيْتّْشَاوْرْ مْعَ رَاسُه، وَاشْ قَادْرْ يْتّْحَارْبْ مْعَ وَاحْدْ عَنْدُه عْشْرِينْ أَلْفْ عَسْكْرِي وَاخَّا هُوَ عَنْدُه غِيرْ عَشْرَلَافْ؟
رَاهْ بْنَادْمْ اللِّي مْتَّاقِي اللَّهْ بْالْإِيمَانْ غَيْعِيشْ، وَلَكِنْ إِلَا رْجَعْ عْلَى إِيمَانُه مَا غَنْفْرَحْشْ بِيهْ».
وْرَاهْ بْغِينَا يْبَيّْنْ كُلّْ وَاحْدْ مْنّْكُمْ بْحَالْ هَادْ الْحْدَاݣَة، وْيْبْقَى تَابْتْ فْالرّْجَا حْتَّى لْلّْخْرْ،
رْدُّو بَالْكُمْ بَاشْ مَا تْضِيعْشْ تَمَارَة اللِّي ضْرَبْنَاهَا عْلَى وْدّْكُمْ، وَلَكِنْ بَاشْ تَاخْدُو الْأَجْرْ دْيَالْكُمْ كَامْلْ.