49 وَلَكِنْ هَادْ الشَّعْبْ اللِّي مَا كَيْفْهَمْشْ الشّْرَعْ، رَاهْ مْلْعُونْ».
49 بالعكس، هَد الناس الّي ما كيفهمو شي الشريعة، هُمَ ملْعونين."
وَاشْ كَايْنْ شِي وَاحْدْ مْنْ الرُّؤَسَا وْلَا مْنْ الْفْرِّيسِيِّينْ اللِّي آمْنْ بِيهْ؟
وْهُوَ يْݣُولْ لِيهُمْ نِيقُودِيمُوسْ اللِّي كَانْ جَا عَنْدْ يَسُوعْ، وْاللِّي هُوَ وَاحْدْ مْنْ الْفْرِّيسِيِّينْ:
وْجَاوْبُوهْ وْݣَالُو: «نْتَ كُلّْكْ تّْوْلَدْتِي فْالدّْنُوبْ، وْكَتْعَلّْمْنَا!». وْهُمَ يْجْرِّيوْ عْلِيهْ.
وْسْمْعُو شِي وْحْدِينْ مْنْ الْفْرِّيسِيِّينْ اللِّي كَانُو مْعَاهْ تْمَّ هَادْ الْكْلَامْ وْݣَالُو لِيهْ: «يَاكْمَا حْتَّى حْنَا عَمْيِينْ؟».