69 وْحْنَا آمْنَّا وْعْرَفْنَا بْلِّي نْتَ هُوَ الْمْقَدّْسْ اللِّي جَا مْنْ عَنْدْ اللَّهْ».
69 وْحنايَ آمنّا وْعرفْنا بلّي أنتينا هُوَ القدّوس د اللّٰه."
وْجَاوْبْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ وْݣَالْ: «نْتَ هُوَ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ الْحَيّْ!»،
هَادَا هُوَ الْبْدُو دْيَالْ الْبْشَارَة بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ،
وْكَيْݣُولْ: «أَشْنُو بْغِيتِي عَنْدْنَا آ يَسُوعْ النَّاصِرِي؟ وَاشْ جِيتِي بَاشْ تْهْلَكْنَا؟ أَنَا كَنْعْرَفْ شْكُونْ نْتَ: نْتَ هُوَ الْمْقَدّْسْ دْيَالْ اللَّهْ!».
وْسْوّْلْهُمْ: «وْنْتُمَ شْكُونْ أَنَا فْنَضَرْكُمْ؟». وْجَاوْبْ بُطْرُسْ: «نْتَ هُوَ الْمَسِيحْ!».
وْسْوّْلْهُمْ: «وْشْكُونْ أَنَا فْنَضَرْكُمْ نْتُمَ؟». وْهُوَ يْجَاوْبُه بُطْرُسْ: «نْتَ هُوَ مَسِيحْ اللَّهْ!».
وْالْغَدّْ لِيهْ، شَافْ يُوحَنَّا يَسُوعْ جَايْ لْعَنْدُه، وْهُوَ يْݣُولْ: «هَا هُوَ خْرُوفْ اللَّهْ اللِّي غَيْهَزّْ الدّْنُوبْ دْيَالْ الدّْنْيَا.
وْلْقَا أَنْدْرَاوُسْ فْاللّْوّْلْ خُوهْ سِمْعَانْ وْݣَالْ لِيهْ: «رَاهْ لْقِينَا الْمَسِيَّا». اللِّي الْمَعْنَى دْيَالُه: الْمَسِيحْ.
كِيفَاشْ نْتُمَ كَتْݣُولُو لْهَادَاكْ اللِّي قَدّْسُه الْآبْ وْصِيفْطُه لْلدّْنْيَا: رَاكْ ݣْلْتِي كْلَامْ الْكُفْرْ، عْلَاحْقَّاشْ ݣْلْتْ: أَنَا وَلْدْ اللَّهْ؟
وْهِيَ تْݣُولْ لِيهْ: «إِيِّهْ آ سِيدِي! أَنَا آمْنْتْ بْلِّي نْتَ هُوَ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ اللِّي جَايْ لْلدّْنْيَا».
وْجَاوْبُه تُومَا وْݣَالْ لِيهْ: «رْبِّي وْإِلَاهِي!».
أَمَّا هَادْ الْكْلَامْ رَاهْ تّْكْتَبْ بَاشْ تْآمْنُو بْلِّي يَسُوعْ هُوَ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ، وْبَاشْ إِلَا آمْنْتُو تْكُونْ عَنْدْكُمْ حَيَاةْ فْالْإِسْمْ دْيَالُه.
وْهُمَ غَادْيِينْ فْالطّْرِيقْ وْصْلُو لْبْلَاصَة فِيهَا الْمَا، وْݣَالْ الْوْزِيرْ لْفِيلُبُّسْ: «هَا الْمَا كَايْنْ هْنَا، شْنُو اللِّي كَيْمْنَعْنِي بَاشْ مَا نْتْعَمّْدْشْ؟». [
وْاللِّي كَيْتّْكَلّْمْ عْلَى وَلْدُه اللِّي جَا فْصُورْةْ بْنَادْمْ مْنْ تْرِّيكْةْ دَاوُدْ،
حْتَّى نْوَلِّيوْ كُلّْنَا مْتَّاحْدِينْ فْالْإِيمَانْ وْفْمَعْرِفَةْ وَلْدْ اللَّهْ، وْنْوَلِّيوْ نَاضْجِينْ وْكَامْلِينْ فْالْمَسِيحْ.
وْحْنَا كَنْعَرْفُو وْكَنْآمْنُو بْلِّي اللَّهْ كَيْبْغِينَا. اللَّهْ مْحَبَّة، وْاللِّي كَيْتْبَتْ فْالْمْحَبَّة، كَيْتْبَتْ فْاللَّهْ وْاللَّهْ كَيْتْبَتْ فِيهْ.
اللِّي كَيْآمْنْ بْلِّي يَسُوعْ هُوَ الْمَسِيحْ رَاهْ تّْوْلَدْ مْنْ اللَّهْ. وْاللِّي كَيْبْغِي الْبُو رَاهْ كَيْبْغِي وْلَادُه حْتَّى هُمَ.
وْكَنْعَرْفُو بْلِّي وَلْدْ اللَّهْ جَا وْعْطَانَا الْفَهْمْ بَاشْ نْعَرْفُو الْحَقّْ. وْحْنَا فْالْحَقّْ بْفْضَلْ وَلْدُه يَسُوعْ الْمَسِيحْ، اللِّي هُوَ الْإِلَاهْ الْحْقِيقِي وْالْحَيَاةْ الدَّايْمَة.