56 اللِّي كْلَا مْنْ دَاتِي وْشْرَبْ مْنْ دْمِّي، كَيْتْبَتْ فِيَّ، وْأَنَا كَنْتْبَتْ فِيهْ.
56 الّي كياكل جسدي وْكيشرب دمّي كيتبت فيَّ وانا فيه.
فْدَاكْ النّْهَارْ غَادِي تْعَرْفُو بْلِّي أَنَا فْالْآبْ وْنْتُمَ فِيَّ وْأَنَا فِيكُمْ.
وْجَاوْبُه يَسُوعْ وْݣَالْ لِيهْ: «إِلَا بْغَانِي شِي حَدّْ، غَيْدِيرْ بْكْلَامِي، وْرَاهْ بَّا غَادِي يْبْغِيهْ، وْغَنْجِيوْ لْعَنْدُه وْغَنْبْنِيوْ السُّكْنَى دْيَالْنَا وْنْسَكْنُو مْعَاهْ.
عْلَاحْقَّاشْ دَاتِي هِيَ الْمَاكْلَة الْحْقِيقِيَّة، وْدْمِّي هُوَ الْمْشْرُوبْ الْحْقِيقِي.
وْآشْ مْنْ حَاجَة كَتْجْمَعْ بِينْ بِيتْ اللَّهْ وْالْأَصْنَامْ؟ حِيتْ حْنَا بِيتْ اللَّهْ الْحَيّْ، وْكِمَا ݣَالْ اللَّهْ فْكْلَامُه: «غَنْسْكُنْ فْوَسْطْ مْنّْهُمْ، وْغَنْمْشِي مْعَاهُمْ. وْغَنْكُونْ الْإِلَاهْ دْيَالْهُمْ وْهُمَ غَيْكُونُو الشَّعْبْ دْيَالِي.
وْبَاشْ يْسْكُنْ الْمَسِيحْ فْقْلُوبْكُمْ بْالْإِيمَانْ، وْتْكُونُو مْجَدّْرِينْ وْتَابْتِينْ فْالْمْحَبَّة.
الْكْلَامْ اللِّي سْمَعْتُوهْ مْنْ اللّْوّْلْ خَاصُّه يْتْبَتْ فِيكُمْ. إِلَا تْبَتْ فِيكُمْ الْكْلَامْ اللِّي سْمَعْتُوهْ مْنْ اللّْوّْلْ، غَادِي تّْبْتُو حْتَّى نْتُمَ فْالْوَلْدْ وْفْالْآبْ.
وْاللِّي كَيْطِيعْ الْوْصِيَّاتْ دْيَالْ اللَّهْ، رَاهْ كَيْتْبَتْ فْاللَّهْ وْاللَّهْ كَيْتْبَتْ فِيهْ. وْهَكَّا كَنْعَرْفُو بْلِّي اللَّهْ كَيْتْبَتْ فِينَا بْالرُّوحْ الْقُدُسْ اللِّي عْطَاهْ لِينَا.
عَمّْرْ شِي حَدّْ مَا شَافْ اللَّهْ، وْإِلَا كَنْبْغِيوْ بْعْضِيَّاتْنَا، اللَّهْ تَابْتْ فِينَا، وْمْحَبّْتُه مْكْمُولَة فِينَا.
هَانِي وَاقْفْ عَنْدْ الْبَابْ وْكَنْدَقّْ، إِلَا شِي وَاحْدْ سْمَعْ صُوتِي وْحَلّْ الْبَابْ، غَنْدْخُلْ لْعَنْدُه وْغَنْتّْعَشَّى مْعَاهْ وْهُوَ مْعَايَ.