49 وَاخَّا جْدُودْكُمْ كْلَاوْ الْمَنّْ فْالصَّحْرَا رَاهُمْ مَاتُو،
49 جدودكُم كلاو المَنَّ في الخلا وْماتو.
جْدُودْنَا كْلَاوْ الْمَنّْ فْالصَّحْرَا. كِمَا مْكْتُوبْ فْكْتَابْ اللَّهْ: عْطَاهُمْ خُبْزْ مْنْ السّْمَا بَاشْ يَاكْلُو».
هَادَا هُوَ الْخُبْزْ اللِّي نْزَلْ مْنْ السّْمَا، مَاشِي بْحَالْ هَادَاكْ اللِّي كْلَاوْهْ جْدُودْكُمْ وْمَاتُو. وْاللِّي كَيَاكُلْ مْنْ هَادْ الْخُبْزْ، غَيْحْيَا عْلَى الدّْوَامْ».
وَاخَّا كَتْعَرْفُو هَادْشِّي، بْغِيتْ نْفَكّْرْكُمْ بْلِّي الرَّبّْ مْنْ بَعْدْمَا نْجَّا الشَّعْبْ دْيَالُه مْنْ أَرْضْ مِصْرْ، هْلَكْ اللِّي مَا آمْنُوشْ بِيهْ.
إِيوَا اللِّي عَنْدُه شِي وْدْنِينْ، يْسْمَعْ آشْ كَيْݣُولْ رُوحْ اللَّهْ لْلْكْنَايْسْ. رَاهْ اللِّي غْلَبْ غَنْعْطِيهْ مْنْ الْمَنّْ الْمْخَبِّي، وْغَنْعْطِيهْ حَجْرَة بِيضَا مْنْقُوشْ عْلِيهَا وَاحْدْ الْإِسْمْ جْدِيدْ، حْتَّى وَاحْدْ مَا كَيْعَرْفُه مْنْ غِيرْ اللِّي غَيَاخْدُه».