43 وْرَدّْ عْلِيهُمْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «بْلَا مَا تْݣَمْݣْمُو بِينَاتْكُمْ.
43 ردّ عليهُم يَسوع: "ما تتشكّاو شي بيناتكُم،
وْعْرَفْ يَسُوعْ فَاشْ كَيْفَكّْرُو وْݣَالْ لِيهُمْ: «عْلَاشْ آ قْلَالِينْ الْإِيمَانْ كَتْݣُولُو فْخَاطْرْكُمْ: مَا عَنْدْنَا خُبْزْ؟
وْوَصْلُو لْكَفْرْنَاحُومْ، وْمْلِّي دَخْلُو لْلدَّارْ سْوّْلْ يَسُوعْ تْلَامْدُه: «فَاشْ كْنْتُو كَتّْنَاقْشُو فْالطّْرِيقْ؟».
وْعْرَفْ يَسُوعْ بْلِّي بْغَاوْ يْسْوّْلُوهْ وْݣَالْ لِيهُمْ: «وَاشْ كَتْسَوّْلُو بْعْضِيَّاتْكُمْ حِيتْ ݣْلْتْ: مْنْ دَابَا شْوِيَّة مَا غَتْشُوفُونِيشْ، وْمْنْ بَعْدْ شْوِيَّة عَاوْتَانِي غَتْشُوفُونِي.
وْݣَالُو بِينَاتْهُمْ: «وَاشْ مَاشِي هَادَا هُوَ يَسُوعْ وَلْدْ يُوسْفْ اللِّي كَنْعَرْفُو بَّاهْ وْمُّه؟ إِيوَا كِيفَاشْ كَيْݣُولْ دَابَا بْلِّي هُوَ نْزَلْ مْنْ السّْمَا؟».
رَاهْ حْتَّى وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْجِي لْعَنْدِي مْنْ غِيرْ إِلَا جَابُه لْعَنْدِي الْآبْ اللِّي صِيفْطْنِي، وْأَنَا غَنْبَعْتُه مْنْ الْمُوتْ فْيُومْ الْحِسَابْ.
وَلَكِنْ رَاهْ فِيكُمْ شِي نَاسْ اللِّي مَا كَيْآمْنُوشْ». حِيتْ يَسُوعْ كَانْ عَارْفْ مْنْ اللّْوّْلْ شْكُونْ هُمَ اللِّي مَا كَيْآمْنُوشْ وْشْكُونْ هُوَ اللِّي غَادِي يْخُونُه.
وْمَا كَايْنْشْ شِي مْخْلُوقْ كَيْخْفَى عْلَى اللَّهْ، وَلَكِنْ كُلّْشِي وَاضْحْ وْبَايْنْ قُدَّامْ عِينِيهْ، وْهُوَ لَمّْنْ غَنْعْطِيوْ الْحْسَابْ دْيَالْنَا.