36 وَلَكِنْ كْنْتْ ݣْلْتْ لِيكُمْ: رَاكُمْ شْفْتُونِي وْمَا كَتْآمْنُوشْ.
36 "وَلكن أنا قُلْتْ لكُم بلّي واخّا شفْتوني، ما آمنْتو شي بيَّ.
وْهُوَ يْرَدّْ عْلِيهْ إِبْرَاهِيمْ: إِلَا مَا كَانُوشْ كَيْسَمْعُو لْمُوسَى وْالْأَنْبِيَا، رَاهْ وَاخَّا يْتّْبْعَتْ شِي حَدّْ مْنْ الْمُوتْ مَا غَادِيشْ يْقْتَنْعُو».
وْوَاخَّا دَارْ قُدَّامْهُمْ هَادْ الْعَلَامَاتْ كُلّْهُمْ، مَا آمْنُوشْ بِيهْ،
كُونْ غِيرْ مَا دَرْتْشْ بِينَاتْهُمْ الْمُعْجِزَاتْ اللِّي مَا دَارْهَا حَدّْ مْنْ غِيرِي، كُونْ مَا بْقَى عْلِيهُمْ دَنْبْ، وَلَكِنْ دَابَا وَاخَّا شَافُو هَادُوكْ الْمُعْجِزَاتْ رَاهُمْ كْرْهُونِي أَنَا وْبَّا.
وْهُوَ يْجَاوْبْهُمْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «نْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: رَاكُمْ كَتْقَلّْبُو عْلِيَّ مَاشِي حِيتْ شْفْتُو الْعَلَامَاتْ وَلَكِنْ حِيتْ كْلِيتُو الْخُبْزْ وْشْبَعْتُو.
وْݣَالُو لِيهْ: «آشْ مْنْ عَلَامَة تْقْدَرْ تْدِيرْ بَاشْ نْشُوفُوهَا وْنْآمْنُو بِيكْ؟ آشْ غَتْدِيرْ؟
كُلّْ وَاحْدْ عْطَاهْ لِيَّ الْآبْ، غَيْجِي لْعَنْدِي. وْاللِّي غَيْجِي لْعَنْدِي عَمّْرْنِي مَا غَنْرْمِيهْ عْلَى بْرَّا.
حِيتْ هَادَا هُوَ مُرَادْ بَّا: تْكُونْ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة لْكُلّْ وَاحْدْ كَيْشُوفْ الْوَلْدْ وْكَيْآمْنْ بِيهْ. وْفْيُومْ الْحِسَابْ، أَنَا غَنْبَعْتُه مْنْ الْمُوتْ».
وَلَكِنْ رَاهْ فِيكُمْ شِي نَاسْ اللِّي مَا كَيْآمْنُوشْ». حِيتْ يَسُوعْ كَانْ عَارْفْ مْنْ اللّْوّْلْ شْكُونْ هُمَ اللِّي مَا كَيْآمْنُوشْ وْشْكُونْ هُوَ اللِّي غَادِي يْخُونُه.