19 وْهِيَ تْݣُولْ لِيهْ الْمْرَاة: «كَيْبَانْ لِيَّ آ سِيدِي بْلِّي نْتَ نْبِي!
19 قات لو المراة: "آ سيدي، كنفطن بلّي أنتينا واحد النَّبي.
وْجَاوْبُوهُمْ الجّْمَاعَاتْ دْيَالْ النَّاسْ: «هَادَا هُوَ يَسُوعْ النّْبِي اللِّي مْنْ النَّاصِرَة اللِّي فْالْجَلِيلْ».
وْسْوّْلْهُمْ يَسُوعْ: «أَشْنُو وْقَعْ؟». وْهُمَ يْجَاوْبُوهْ: «دَاكْشِّي اللِّي جْرَا لْيَسُوعْ اللِّي مْنْ النَّاصِرَة، اللِّي كَانْ نْبِي قْوِي فْقْوَالُه وْأَعْمَالُه قُدَّامْ اللَّهْ وْالشَّعْبْ كُلُّه،
وْݣَاعْ النَّاسْ خَافُو، وْعْطَاوْ الْعَزّْ لْلَّهْ وْݣَالُو: «بَانْ بِينَاتْنَا نْبِي عْظِيمْ، وْاللَّهْ زَارْ الشَّعْبْ دْيَالُه!».
وْمْلِّي شَافْ الْفْرِّيسِي مُولْ الْعْرَاضَة آشْ وْقَعْ، ݣَالْ مْعَ رَاسُه: «كُونْ كَانْ هَادْ الرَّاجْلْ نْبِي، كُونْ عْرَفْ شْكُونْ هِيَ هَادْ الْمْرَاة اللِّي كَتْمْسُّه وْآشْ كَتْسْوَى، حِيتْ السُّمْعَة دْيَالْهَا خَايْبَة!».
عْلَاحْقَّاشْ كَانُو عَنْدْكْ خَمْسَة دْ الرّْجَالْ، وْالرَّاجْلْ اللِّي كَيْعِيشْ مْعَاكْ دَابَا مَاشِي رَاجْلْكْ، هَادْشِّي اللِّي ݣْلْتِي رَاهْ صْحِيحْ».
«أَجِيوْ تْشُوفُو وَاحْدْ الرَّاجْلْ ݣَالْ لِيَّ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي دْرْتْ. وَاشْ يْمْكَنْ يْكُونْ هَادَا هُوَ الْمَسِيحْ؟».
وْمْلِّي شَافُو النَّاسْ الْعَلَامَة اللِّي دَارْهَا يَسُوعْ ݣَالُو: «فْالْحَقِيقَة، هَادَا هُوَ النّْبِي اللِّي كَانْ خَاصُّه يْجِي لْلدّْنْيَا!».
وْشِي وْحْدِينْ مْنْ الجّْمَاعَة سْمْعُو هَادْ الْكْلَامْ وْݣَالُو: «هَادَا فْالْحَقِيقَة هُوَ النّْبِي».
وْعَاوْدُو سْوّْلُو الرَّاجْلْ اللِّي كَانْ عْمَى: «وْنْتَ آشْ كَتْݣُولْ عْلِيهْ حِيتْ حَلّْ لِيكْ عِينِيكْ؟»، وْهُوَ يْجَاوْبْهُمْ: «رَاهْ هُوَ نْبِي!».