3 وْغَيْدِيرُو لِيكُمْ هَادْشِّي عْلَاحْقَّاشْ مَا عَرْفُوشْ الْآبْ وْمَا عَرْفُونِيشْ.
3 وْغادي يعملو بِكُم هَد الشي، حيت ما عرفو شي الآب وْما عرفوني شي.
بَّا عْطَانِي كُلّْشِي، وْحْتَّى وَاحْدْ مَا كَيْعْرَفْ شْكُونْ هُوَ الْوَلْدْ غِيرْ الْبُو، وْلَا شْكُونْ هُوَ الْبُو غِيرْ الْوَلْدْ، وْغِيرْ هَادَاكْ اللِّي بْغَا الْوَلْدْ يْوَرِّيهْ لِيهْ».
وَلَكِنْ رَاهْ هُمَ غَيْدِيرُو لِيكُمْ هَادْشِّي كُلُّه عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي، عْلَاحْقَّاشْ مَا كَيْعَرْفُوشْ هَادَاكْ اللِّي صِيفْطْنِي.
اللِّي كَيْكْرَهْنِي كَيْكْرَهْ بَّا حْتَّى هُوَ.
آ الْآبْ الصَّالْحْ، رَاهْ النَّاسْ دْيَالْ الدّْنْيَا مَا كَيْعَرْفُوكْشْ وَلَكِنْ أَنَا رَانِي كَنْعَرْفَكْ وْهَادُو عَرْفُو بْلِّي نْتَ اللِّي صِيفْطْتِينِي.
وْهَادْ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة هِيَ يْعَرْفُو بْلِّي نْتَ الْإِلَاهْ الْحْقِيقِي بُوحْدْكْ، وْيْعَرْفُو يَسُوعْ الْمَسِيحْ اللِّي صِيفْطْتِيهْ.
وْهُمَ يْسْوّْلُوهْ: «فِينْ هُوَ بَّاكْ؟». وْجَاوْبْهُمْ يَسُوعْ: «مَا كَتْعَرْفُونِي لَا أَنَا وَلَا بَّا. وْكُونْ عْرَفْتُونِي، كُونْ عْرَفْتُو بَّا حْتَّى هُوَ».
وْنْتُمَ مَا كَتْعَرْفُوهْشْ، أَمَّا أَنَا كَنْعَرْفُه. حْتَّى إِلَا ݣْلْتْ مَا كَنْعَرْفُوشْ، رَاهْ غَادِي نْكُونْ كْدَّابْ بْحَالْكُمْ، وَلَكِنْ أَنَا كَنْعَرْفُه وْكَنْدِيرْ بْكْلَامُه.
وْدَابَا آ الْخُوتْ، رَانِي كَنْعْرَفْ بْلِّي نْتُمَ وْحْتَّى الرُّؤَسَا دْيَالْكُمْ دْرْتُو هَادْشِّي لْيَسُوعْ وْنْتُمَ مَا عَارْفِينْشْ.
وْاللِّي مَا عْرَفْهَا حْتَّى وَاحْدْ مْنْ الرُّؤَسَا دْيَالْ هَادْ الدّْنْيَا، حِيتْ كُونْ عَرْفُوهَا، كُونْ مَا صْلْبُوشْ رَبّْ الْعَزّْ.
فْوَسْطْ شْعَّالَة دْ الْعَافْيَة، بَاشْ يْعَاقْبْ هَادُوكْ اللِّي مَا كَيْعَرْفُوشْ اللَّهْ وْاللِّي مَا كَيْطِيعُوشْ إِنْجِيلْ رَبّْنَا يَسُوعْ.
أَنَا اللِّي كْنْتْ مْنْ قْبَلْ كَنْتّْكَلّْمْ بْكْلَامْ الْكُفْرْ وْكَنْتّْعَدَّى عْلَى النَّاسْ اللِّي آمْنُو بِيهْ وْكَنْعَايْرْهُمْ. وَلَكِنْ اللَّهْ رْحَمْنِي عْلَاحْقَّاشْ مَا كَنْتْشْ عَارْفْ أَشْنُو كَنْدِيرْ وْمَا كَنْتْشْ كَنْآمْنْ بْالْمَسِيحْ.
اللِّي كَيْنْكَرْ الْوَلْدْ كَيْنْكَرْ الْآبْ حْتَّى هُوَ، وْاللِّي كَيْعْتَرْفْ بْالْوَلْدْ كَيْعْتَرْفْ بْالْآبْ حْتَّى هُوَ.
شُوفُو شْحَالْ كَيْبْغِينَا الْآبْ حْتَّى وْلِّينَا كَنْتّْسَمَّاوْ وْلَادْ اللَّهْ! وْفْالْحَقِيقَة حْنَا وْلَادُه، وْهَادْشِّي عْلَاشْ مَا كَيْعَرْفُونَاشْ النَّاسْ دْ الدّْنْيَا، عْلَاحْقَّاشْ مَا كَيْعَرْفُوشْ اللَّهْ.
وْاللِّي مَا كَيْحَبّْشْ مَا كَيْعْرَفْشْ اللَّهْ، عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ مْحَبَّة.
وْكَنْعَرْفُو بْلِّي وَلْدْ اللَّهْ جَا وْعْطَانَا الْفَهْمْ بَاشْ نْعَرْفُو الْحَقّْ. وْحْنَا فْالْحَقّْ بْفْضَلْ وَلْدُه يَسُوعْ الْمَسِيحْ، اللِّي هُوَ الْإِلَاهْ الْحْقِيقِي وْالْحَيَاةْ الدَّايْمَة.