14 نْتُمَ رَاكُمْ حْبَابِي إِلَا دْرْتُو دَاكْشِّي اللِّي كَنْوَصِّيكُمْ بِيهْ.
14 أنتُمَ صحابي إدا عملْتو الّي وصّيتْكُم بِه.
حِيتْ هَادُوكْ اللِّي كَيْدِيرُو مُرَادْ بَّا اللِّي فْالسّْمَا، هُمَ خُويَا وْخْتِي وْمِّي».
وْرَانِي نْݣُولْ لِيكُمْ آ حْبَابِي: مَا تْخَافُوشْ مْنْ هَادُوكْ اللِّي كَيْقْتْلُو الدَّاتْ، وْمْنْ بَعْدْ مَا كَيْقَدْرُوشْ يْدِيرُو كْتَرْ مْنْ دَاكْشِّي.
وْدَابَا مْلِّي عْرَفْتُو هَادْشِّي، سْعْدَاتْكُمْ إِلَا دْرْتُو بِيهْ.
«إِلَا كْنْتُو كَتْبْغِيوْنِي، إِيوَا دِيرُو بْالْوْصِيَّاتْ دْيَالِي.
رَاهْ اللِّي عَنْدُه الْوْصِيَّاتْ دْيَالِي وْكَيْدِيرْ بِيهُمْ هُوَ اللِّي كَيْبْغِينِي، وْاللِّي كَيْبْغِينِي غَيْبْغِيهْ بَّا، وْأَنَا غَنْبْغِيهْ وْغَنْبَيّْنْ لِيهْ رَاسِي».
رَاكُمْ سْمَعْتُو بْلِّي ݣْلْتْ لِيكُمْ: أَنَا غَنْمْشِي وْغَنْعَاوْدْ نْرْجَعْ لِيكُمْ، كُونْ كْنْتُو كَتْبْغِيوْنِي كُونْ رَاكُمْ فْرَحْتُو مْلِّي ݣْلْتْ أَنَا غَنْمْشِي عَنْدْ الْآبْ، حِيتْ الْآبْ فْضَلْ مْنِّي.
وْݣَالْتْ مُّه لْلْخْدَّامَا: «اللِّي ݣَالْ لِيكُمْ عْلِيهْ، دِيرُوهْ!».
وْهَكَّا كْمَلْ دَاكْشِّي اللِّي جَا فْالْكْتَابْ: «آمْنْ إِبْرَاهِيمْ بْاللَّهْ وْحْسْبُه اللَّهْ مْتَّاقِي عْلَى قْبَلْ الْإِيمَانْ دْيَالُه»، وْهَادْشِّي عْلَاشْ تّْسَمَّى خَلِيلْ اللَّهْ.
حِيتْ هَادِي هِيَ الْمْحَبَّة دْيَالْ اللَّهْ: نْدِيرُو بْالْوْصِيَّاتْ دْيَالُه، وْرَاهْ الْوْصِيَّاتْ دْيَالُه مَاشِي صْعَابْ.